رغم أن الألم قد يصيب جميع مفاصل الجسم، إلا أن الركبة تقع ضمن أكثر المفاصل عرضة له. وبما أنه يؤثر بشكل سلبي على العديد من النشاطات الحياتية، منها...
رغم أن الألم قد يصيب جميع مفاصل الجسم، إلا أن الركبة تقع ضمن أكثر المفاصل عرضة له. وبما أنه يؤثر بشكل سلبي على العديد من النشاطات الحياتية، منها المشي والعمل وممارسة الهوايات، فيجب القيام بتجنب ما قد يؤدي إليه قدر الإمكان. فضلا عن ذلك، فيجب الحرص على القيام بما يخفف منه أو يزيله تماما، وذلك في حالة حدوثه.
وهذا بحسبما ذكره موقعا WebMD وwww.panadol.co.uk، اللذان قدما النصائح الآتية لتوصيل الركبة لأفضل وضع ممكن، وذلك إن كان الألم ناجما عن إصابة حديثة أو عن كون الشخص مصابا بالتهاب المفاصل:
- تجنب أخذ استراحات طويلة: يسبب أخذ استراحات طويلة ضعفا في العضلات، ما يؤدي إلى زيادة آلام المفاصل، والتي تتضمن الركبة. لذلك، فقم بإيجاد برنامج مناسب للتمارين الرياضية والتزم به. أما إن كنت لا تعلم ما هي التمارين المفيدة والتي لا تضر بمفاصلك، فقم باستشارة الطبيب أو اختصاصي العلاج الطبيعي.
وتجدر الإشارة إلى أنه ينصح بالقيام بتمارين معينة تعمل على تقوية العضلات التي تدعم الركبة وتعزز من المرونة. وتتضمن هذه التمارين المشي والسباحة. أما ما يجب تجنبه، فهو الجري والقفز.
- تجنب السقوط: تزيد الركبة المؤلمة أو غير المتوازنة من احتمالية السقوط، ما قد يسبب أضرارا إضافية لها.
وللتقليل من احتمالية السقوط، يجب القيام بإجراءات وقائية عديدة، منها الحفاظ على إضاءة المكان لتجنب الاصطدام بشيء ما وإمساك الدرابزين عند صعود ونزول السلالم.
- استخدم الأساليب التي تخفف من آلام الركبة، والتي تتضمن ما يلي:
* الحصول على أقساط معتدلة من الراحة.
* رفع الركبة.
* استخدام كمادات الثلج عبر وضعها على الركبة، وذلك خلال الساعات الـ48-72 الأولى من تلقي الإصابة. ويشار هنا إلى أنه يجب عدم وضع الثلج على الركبة مباشرة، بل يجب أن يكون هناك حاجز بينهما. فعلى سبيل المثال، ينصح باستخدام الأكياس التي تحتوي على طعام مجمد ولفها بمنشفة ووضعها وهي على هذه الحال على الركبة. وبالإمكان القيام بذلك لمدة 15-20 دقيقة لـ3-4 مرات في اليوم الواحد.
* لف الركبة بعصابة.
ويذكر أن هذه الأساليب تعد مفيدة للإصابات البسيطة في الركبة أو عند حدوث نوبات من التهاب المفاصل.
- استخدام الحرارة العالية: بعد انتهاء الـ48-72 ساعة الأولى بعد الإصابة، يصبح بالإمكان استخدام كمادات دافئة لمدة 15-20 دقيقة لـ3-4 مرات يوميا. كما وينصح بأخذ حمام دافئ.
- الحفاظ على وزن معتدل: ينصح من لديهم وزن زائد بالتخفيف من أوزانهم؛ إذ إن ذلك يخفف من الضغط الواقع على الركبة.
ورغم أنه ينصح بالوصول على الوزن المثالي للشخص مقارنة مع طوله، إلا أن التخلص من القليل من الوزن يساعد في التقليل من الحمل على الركبة.
- استخدام المسكنات: تتعدد المسكنات التي تخفف من آلام الركبة، غير أنه ينصح بداية باستخدام الباراسيتامول، المعروف تجاريا بالريفانين، لعلاج الألم البسيط إلى المتوسط. أما في حالة
الحاجة إلى علاج أكثر قوة، فينصح باستخدام أدوية مجموعة مضادات الالتهاب اللاستيرويدية بالشكل الصيدلي الذي يعطى للجسم بأكمله، منه الحبوب والحقن، أو الشكل الموضعي. وتتضمن أدوية
هذه المجموعة الأيبيوبروفين، المعروف تجاريا بالبروفين؛ والدايكلوفيناك، المعروف تجاريا بالفولتارين.
ويذكر أن ذلك كله يجب أن يجرى تحت إشراف الطبيب، ذلك بأن ألم الركبة يحتاج لرعاية طبية.
وهذا بحسبما ذكره موقعا WebMD وwww.panadol.co.uk، اللذان قدما النصائح الآتية لتوصيل الركبة لأفضل وضع ممكن، وذلك إن كان الألم ناجما عن إصابة حديثة أو عن كون الشخص مصابا بالتهاب المفاصل:
- تجنب أخذ استراحات طويلة: يسبب أخذ استراحات طويلة ضعفا في العضلات، ما يؤدي إلى زيادة آلام المفاصل، والتي تتضمن الركبة. لذلك، فقم بإيجاد برنامج مناسب للتمارين الرياضية والتزم به. أما إن كنت لا تعلم ما هي التمارين المفيدة والتي لا تضر بمفاصلك، فقم باستشارة الطبيب أو اختصاصي العلاج الطبيعي.
وتجدر الإشارة إلى أنه ينصح بالقيام بتمارين معينة تعمل على تقوية العضلات التي تدعم الركبة وتعزز من المرونة. وتتضمن هذه التمارين المشي والسباحة. أما ما يجب تجنبه، فهو الجري والقفز.
- تجنب السقوط: تزيد الركبة المؤلمة أو غير المتوازنة من احتمالية السقوط، ما قد يسبب أضرارا إضافية لها.
وللتقليل من احتمالية السقوط، يجب القيام بإجراءات وقائية عديدة، منها الحفاظ على إضاءة المكان لتجنب الاصطدام بشيء ما وإمساك الدرابزين عند صعود ونزول السلالم.
- استخدم الأساليب التي تخفف من آلام الركبة، والتي تتضمن ما يلي:
* الحصول على أقساط معتدلة من الراحة.
* رفع الركبة.
* استخدام كمادات الثلج عبر وضعها على الركبة، وذلك خلال الساعات الـ48-72 الأولى من تلقي الإصابة. ويشار هنا إلى أنه يجب عدم وضع الثلج على الركبة مباشرة، بل يجب أن يكون هناك حاجز بينهما. فعلى سبيل المثال، ينصح باستخدام الأكياس التي تحتوي على طعام مجمد ولفها بمنشفة ووضعها وهي على هذه الحال على الركبة. وبالإمكان القيام بذلك لمدة 15-20 دقيقة لـ3-4 مرات في اليوم الواحد.
* لف الركبة بعصابة.
ويذكر أن هذه الأساليب تعد مفيدة للإصابات البسيطة في الركبة أو عند حدوث نوبات من التهاب المفاصل.
- استخدام الحرارة العالية: بعد انتهاء الـ48-72 ساعة الأولى بعد الإصابة، يصبح بالإمكان استخدام كمادات دافئة لمدة 15-20 دقيقة لـ3-4 مرات يوميا. كما وينصح بأخذ حمام دافئ.
- الحفاظ على وزن معتدل: ينصح من لديهم وزن زائد بالتخفيف من أوزانهم؛ إذ إن ذلك يخفف من الضغط الواقع على الركبة.
ورغم أنه ينصح بالوصول على الوزن المثالي للشخص مقارنة مع طوله، إلا أن التخلص من القليل من الوزن يساعد في التقليل من الحمل على الركبة.
- استخدام المسكنات: تتعدد المسكنات التي تخفف من آلام الركبة، غير أنه ينصح بداية باستخدام الباراسيتامول، المعروف تجاريا بالريفانين، لعلاج الألم البسيط إلى المتوسط. أما في حالة
الحاجة إلى علاج أكثر قوة، فينصح باستخدام أدوية مجموعة مضادات الالتهاب اللاستيرويدية بالشكل الصيدلي الذي يعطى للجسم بأكمله، منه الحبوب والحقن، أو الشكل الموضعي. وتتضمن أدوية
هذه المجموعة الأيبيوبروفين، المعروف تجاريا بالبروفين؛ والدايكلوفيناك، المعروف تجاريا بالفولتارين.
ويذكر أن ذلك كله يجب أن يجرى تحت إشراف الطبيب، ذلك بأن ألم الركبة يحتاج لرعاية طبية.
تعليقات
إرسال تعليق