قد يعجبك ايضا
وقالت الباحثة في الشركة ماري تشيرفينسكي إن المرأة تعاني من "الإفراط المعنوي في الطعام" أكثر من الرجل. وتمت تجربة حمالات صدر مزودة بأجهزة استشعار على مجموعة من المتطوعات.
ويسجل الجهاز مؤشرات النبض وتردد التنفس. ويجري تحليل هذه المعلومات من قبل تطبيق خاص في الهاتف ثم الحفاظ عليها في جهاز الكومبيوتر. وسمحت نتائج البحث للعلماء بالتنبؤ بالتغيرات التي تحدث في الجسم بعد إصابته بالإجهاد والإفراط في الطعام. واعترفت تشيرفينسكي بأن أجهزة الاستشعار التي يزود بها حامل الصدر الجديد تعمل على مدى 4 ساعات فقط. ويقوم العلماء حاليا بالبحث عن أعضاء أخرى للجسم يمكن الإشراف على مزاج الإنسان عبرها بالدقة نفسها ولكن من دون صرف طاقة كبيرة.
تعليقات
إرسال تعليق