السمنة
يُمكن لقلّة النوم أن تزيد إنتاج الجسم لهرمون التوتر أو الكورتيزول في مقابل خفض إنتاج هرمون الهضم أو اللبتين، الأمر الذي تنتج عنه زيادة في الوزن وسكري النوع الثاني، لاسيما إن ترافق مع شهية زائدة على الأكل في وقتٍ متأخر من الليل.
ضعف المناعة
يُمكن لقلّة النوم أن تُضعف الجهاز المناعي وتجعله بالتالي أكثر عرضةً للأمراض والالتهابات على اختلاف أنواعها وفي طليعتها الالتهابات الفيروسية، مثال الرشح والزكام والحمّى، إلخ.
تراجع الرغبة الجنسية
قد يعجبك ايضا
الاضطرابات الجلديّة
يُمكن لقلّة النوم أن تزيد إنتاج الجسم لمادة الكورتيزول التي تخرق بدورها بروتين الكولاجين المسؤول الحفاظ على سلامة البشرة وصحتها. وبضعة ليالٍ مجبولة بالأرق كفيلة برسم هالات سوداء حول العينين والتسبب للبشرة بالجفاف والتجاعيد.
الاضطرابات المعرفيّة
يُمكن لقلّة النوم أن تؤثّر سلباً في القدرات المعرفية، والنتيجة: نقص في التركيز وضعف في القدرة على التحليل المنطقي وضعف في الذاكرة.
3a2ilati
تعليقات
إرسال تعليق