في الدم توازن حامضي- قلوي مهم جداً على صعيد الصحة، لكن كفة هذا التوازن تميل قليلاً نحو القلوية. ومن حين إلى آخر قد ينحاز التوازن في اتجاه الحموضة، لكنه لا يلبث أن يعود بفضل آليات فيزيولوجية يقوم بها الجسم لإعادة البوصلة في الاتجاه الصحيح، أي صوب القلوية. أما إذا مال التوازن إلى جهة الحموضة وبقي هناك فهذا ليس لمصلحة الجسم لأنه يمكن أن يعرّضه إلى الكثير من الأمراض التي تنال من مختلف الأجهزة، خصوصاً الجهاز الهضمي، والجهاز العصبي، والجهاز القلبي- الوعائي، والجهاز التنفسي، وجهاز الإطراح (الكليتان والمثانة). وتضعِف الحموضة مناعة الجسم ما يجعله عرضة لاعتداءات جرثومية وفطرية وفيروسية.
ولئلا نقع في مطب حموضة الدم فإن خير ما يمكن فعله على هذا الصعيد هو التغذية السليمة التي تعتمد في الدرجة الأولى على الأطعمة التي تكون نواتجها قلوية، والتقليل من الأغذية التي تكون نواتجها حامضية، بحيث تشكل الأطعمة القلوية أكثر من ثلثي الكمية التي نستهلكها يومياً. ومن أشهر هذه الأطعمة:
- الحبوب: الحنطة السوداء، الحبوب الناتشة، الدخن.
- الفواكه: المشمش، التين، الموز، الكرز، الفراولة، التوت الأزرق، الكيوي، البطيخ، الغريب فروت، الإجاص، الدراق، التفاح، البلح، العنب المجفف، عصير العنب، الأفوكادو، جوز الهند الطازج وجميع أنواع البرتقال.
- الخضار: الملفوف، الخس، الملوخية، الفجل، الهليون، الباذنجان، البروكولي، الجزر، الفطر، القنبيط، السلق، الخيار، الكوسا، البامية، القرع، السبانخ، الخس، الذرة، البصل، الكراث، البطاطا، البندورة، الثوم، الشمندر، ورق الخردل، الكزبرة، البقدونس، الباقلاء، الأعشاب البحرية، الفليفلة، البازلاء، الأرضي شوكي.
- المشروبات: المياه المعدنية، مياه الينابيع، عصير البندورة، الشاي الأخضر والأسود، القهوة، عصائر الفواكه الطبيعية، شراب الزنجبيل، شاي الأعشاب، المتة.
- المحليات: العسل، شراب خوخ الميرابل، سكر الكزيلوتول.
- البهارات: القرفة، الكاري، الزنجبيل، الخردل، الفليفلة الحمراء، الملح، الميزو.
- المكسرات: البندق.
- المواد الدسمة: المارغرين.
وبالطبع لا يعني كل هذا العزوف كلياً عن الأطعمة التي تولد الحموضة في الدم فهي مهمة للجسم شرط ألا تتعدى نسبتها ثلث الكمية التي يتم تناولها في اليوم. وتشمل الأطعمة الحامضية البطاطا، والذرة، والرز، والشوفان، والخبز، والمعكرونة، ولحوم الأبقار والأغنام والدجاج والأرانب والديك الرومي، والسمك البحري، والسلمون، والتونة، والقواقع، والمحار، والروبيان، والحمص، والعدس، والفاصولياء البيضاء والحمراء والسوداء، والفول، وفول الصويا، والحليب ومشتقاته، والزيوت النباتية، والدهون، والسكر الأبيض، والملح المكرر، والمحليات الاصطناعية، والمخللات، وصلصات الكاتشاب والمايونيز والخردل، والخل، والمشروبات الغازية والسكرية.
الحياة
ولئلا نقع في مطب حموضة الدم فإن خير ما يمكن فعله على هذا الصعيد هو التغذية السليمة التي تعتمد في الدرجة الأولى على الأطعمة التي تكون نواتجها قلوية، والتقليل من الأغذية التي تكون نواتجها حامضية، بحيث تشكل الأطعمة القلوية أكثر من ثلثي الكمية التي نستهلكها يومياً. ومن أشهر هذه الأطعمة:
- الحبوب: الحنطة السوداء، الحبوب الناتشة، الدخن.
- الفواكه: المشمش، التين، الموز، الكرز، الفراولة، التوت الأزرق، الكيوي، البطيخ، الغريب فروت، الإجاص، الدراق، التفاح، البلح، العنب المجفف، عصير العنب، الأفوكادو، جوز الهند الطازج وجميع أنواع البرتقال.
- الخضار: الملفوف، الخس، الملوخية، الفجل، الهليون، الباذنجان، البروكولي، الجزر، الفطر، القنبيط، السلق، الخيار، الكوسا، البامية، القرع، السبانخ، الخس، الذرة، البصل، الكراث، البطاطا، البندورة، الثوم، الشمندر، ورق الخردل، الكزبرة، البقدونس، الباقلاء، الأعشاب البحرية، الفليفلة، البازلاء، الأرضي شوكي.
- المشروبات: المياه المعدنية، مياه الينابيع، عصير البندورة، الشاي الأخضر والأسود، القهوة، عصائر الفواكه الطبيعية، شراب الزنجبيل، شاي الأعشاب، المتة.
- المحليات: العسل، شراب خوخ الميرابل، سكر الكزيلوتول.
- البهارات: القرفة، الكاري، الزنجبيل، الخردل، الفليفلة الحمراء، الملح، الميزو.
- المكسرات: البندق.
- المواد الدسمة: المارغرين.
وبالطبع لا يعني كل هذا العزوف كلياً عن الأطعمة التي تولد الحموضة في الدم فهي مهمة للجسم شرط ألا تتعدى نسبتها ثلث الكمية التي يتم تناولها في اليوم. وتشمل الأطعمة الحامضية البطاطا، والذرة، والرز، والشوفان، والخبز، والمعكرونة، ولحوم الأبقار والأغنام والدجاج والأرانب والديك الرومي، والسمك البحري، والسلمون، والتونة، والقواقع، والمحار، والروبيان، والحمص، والعدس، والفاصولياء البيضاء والحمراء والسوداء، والفول، وفول الصويا، والحليب ومشتقاته، والزيوت النباتية، والدهون، والسكر الأبيض، والملح المكرر، والمحليات الاصطناعية، والمخللات، وصلصات الكاتشاب والمايونيز والخردل، والخل، والمشروبات الغازية والسكرية.
الحياة
تعليقات
إرسال تعليق