القائمة الرئيسية

الصفحات



1- الخوف من اللون الأصفر، ويعاني منه بعض الأشخاص، إذ يصابون بالذعر عند رؤية أي شيء لونه أصفر، بما في ذلك الشمس والنرجس والطلاء الأصفر.
2- الخوف من الجبن، والمصابون به يطلقون العنان لأرجلهم بمجرد رؤية شريحة من الجبن. وهناك من يخاف من نوع واحد من الجبن، في حين أن آخرين يخافون من كل أنواع الجبن.
3- الخوف من النوم، وهذا النوع من الخوف يعتبر كابوساً فعلياً للذين يعانون منه، إذ يرتبط الذهاب إلى النوم في أذهان هؤلاء وكأنه نوع من ضياع الوقت أو الدخول إلى العالم الثاني. ويمكن أن تساهم الكوابيس المتكررة في اندلاع هذا النوع من الخوف.
4- الخوف من المــهرّجين، وهو يصيب الأطـــفال في شكل خــــــاص، لكن لا يسلم الكبار منـــه حتى المشـــاهير، ومن بينهم جـــوني ديب ودانيال رادكليف.
5- الخوف من الأشجار، وتبدأ بذور هذا النوع من الخوف في عالم الطفولة نتيجة سماع الأطفال القصص الخرافية أو رؤية أفلام الرعب التي تتناول قصصاً تدور تفاصيلها في الغابات.
6- الخوف من السرّة، ويثار هذا الخوف ما أن يلمس الشخص سرّته أو يلمسها شخص آخر، وفسره بعضهم بارتباطه بالحبل السرّي ورحم الأم.
7- الخوف المتعلّق بالهاتف الخليوي، مثل الخوف من فقدان التغطية، أو من نفاد شحن البطارية، أو من فقدان المحمول نفسه، وهذه المخاوف اكتشفت حديثاً. ووفق استطلاع أجري منذ سنوات قليلة في المملكة المتحدة فإن نصف البريطانيين الذين يملكون الهاتف الخليوي يشـــكون من هذا الخوف.
8- الخوف من المطر، فالمطر قد يسبب لدى بعـــضهم نوعاً من الخوف الحافل بنوبات من القلق الشديد، وهناك من يظنّ أن الخوف ناجم عن إلقاء الكبار مراراً وتكراراً على مسامع الأطفال ضرورة عدم الخروج تحت المطر لأنه يعرّضهم للمرض.
9- الخوف من الفضاء، ويصيب الذين تنتابهم هواجس تتعلق بالماورائيات.
10- الخوف من الثقوب، فهناك أشخاص ترتعد فرائصهم خوفاً من الكائنات التي تحتوي أجسامها على ثقوب صغيرة، مثل عشّ النحل، والإسفنج. ويعاني هؤلاء من نوبات من الذعر المترافق مع الحكة والغثيان.
11- الخوف من الرقم 13، ومن لا يعرف قصة هذا الرقم، فكثيرون يصدقون الخرافات التي ترتبط بالرقم 13، فتراهم يتجنبون القيام بأي عمل أو استعمال أي شيء يتصل بهذا الرقم خصوصاً إذا صدف ووقع يوم الجمعة.
12- الخوف من عبور الشارع، فبعض الأشخاص يخشون عبور الطرق، خصوصاً السريعة منها، ويؤدي هذا النوع من الخوف إلى صعوبات في العيش في المدن.
13- الخوف من الخضروات، وهو خوف شديد قد يصل إلى حد الهلع، وينتاب بعضــــهم لدى رؤية بعـــض أشكال النباتات، ويسجّل لدى غالبية هؤلاء هواجس تتعلق بتلوّث المياه والتربة.
14- الخوف من الطبخ، ويعاني منه أولئك الذين لا يعرفون الطبخ جيداً، فتراهم يخافون الماهرين فيه، فيشكون من العجز في هــــذا المجال، وقد يقود هذا الخوف إلى اضطرابات تتعلق بالأكل.
15- الخوف من الدمى، وهو خوف غير منطقي لا يحصل فقط مع الدمى المخيفة، لكن مع كل أنواع الدمى، بما في ذلك الروبوتات وتماثيل عارضات الملابس، ما يجعل من التسوّق أمراً مرعباً للغاية بالنسبة إلى بعضهم.
16- الخوف من المرايا، وهو خوف غير مبرّر نابع من الخرافات، وفيه يخشى المصابون به من تحطم المرآة لأنها ستجلب لهم الحظ السيّء، أو أنها ستجعلهم عـلى اتصال مع عالم خارق داخل المرآة أو مع شخص آخر في المرآة.
17- الخوف من الجلوس، ويرجع سببه إلى عوامل عدة، منها الإصابة بمرض البواسير أو الاعتداء الجسدي، فيخاف الشخص من الجلوس على أشياء حادة أو مؤلمة.
18- الخوف من الملابس الضيقة، إن بعض الأشخاص يخاف من أن تكون ملابسه ضيقة فتراه يبحث دائماً عن مقاس أكبر من مقاسه.
19 - الخوف من الأزرار، وهو عبارة عن خوف مرضي يعرّض المصاب للهلع عند ارتدائه أي ملابس تحتوي على أزرار.
20- الخوف من الفراشات، ويعاني مرضى هذا النوع من الخوف والفزع الشديد لدى رؤية الفراشات، صغيرة كانت أم كبيرة.
21- الخوف من آلات النفخ الموسيقية، ويشعر المريض بالخوف والهلع عند الاستماع للعزف على هذه الآلات، إلى درجة قد يصاب بالاحباط والاكتئاب.
22- فوبيا الغرام، حيث يخشى المريض الوقوع في الحب. للأسف الشديد، ينتهي الأمر بأغلب المصابين بهذه الفوبيا إلى تجنب الدخول في علاقات عاطفية والركون إلى الوحدة.
23-  يمثل هبوط الدرج بالنسبة للمريض بـ descendophobia، تجربة خطيرة، وقد يصيبه بالدوار في كثيرٍ من الأحيان. على الجانب الآخر، هناك ascendophobia "فوبيا صعود الدرج".
24- فوبيا الهضم Phagophobia قد يكون من الصعب حقًا التعايش مع هذه الفوبيا. تشير phagopobia إلى الخوف من البلع، وفي بعض الأحيان قد ينتهي الأمر بالمصاب بهذا الفوبيا إلى فقدان الوزن والمعاناة من مشاكل سوء التغذية.
25-  فوبيا العمل Ergophobia واحدة من أكثر أنواع الفوبيا الموجودة في قائمتنا هذه شيوعا، تعني الإرغوفوبيا الخوف من العمل أو من بيئة العمل. يرى بعض العلماء النفسانيين أن هذه الفوبيا عبارة عن خليط من عدة مخاوف، من بينها الخوف من الإخفاق في تأدية المهام الموكلة، والقلق الاجتماعي، والخوف من الأحاديث التي يتداولها الآخرون عن أدائك المهني.



Reactions

تعليقات