القائمة الرئيسية

الصفحات




يعاني الكثير من الأشخاص صراعا كبيرا عند الإستيقاظ صباحا للذهاب إلى المدرسة أو العمل, حيث يكون جسمهم و عقلهم غير مستعد للإستيقاظ, الأمر الذي يدفع بهم أحيانا لإجبار أنفسهم, و جر أجسادهم عن السرير, لتكون هذه من إحدى علامات الحرمان من النوم.



 العصبية المستمرة للأشخاص طوال الأسبوع, على عدم الحصول على الراحة و النوم الكافيين, بحيث لا يجد هؤلاء السعادة إلا عند أخذ غفوة على المكتب أو في أثناء ساعات العمل, ليخرجوا من هذا الشعور.



تفيد الدراسات إلى تعرض الأشخاص المحرومين من النوم ضعفا في التركيز, و تباطؤ في أداء الأعمال, بحيث يصبحوا غير قادرين على إنجاز أعمالهم في الوقت المحدد و المطلوب.



يغرق البعض في حالات من السبات الطويل, خاصة في عطل نهاية الأسبوع, لتعويض ما تم فقده من النوم خلال أيام الأسبوع, و محاولة تغذية أجسامهم, و إمداده بالراحة المطلوبة.


 قيلولة خلال النهار؛ يعد هذا الأمر دليلا قاطعا على عدم الشعور بالراحة, أو الشبع من النوم, بحيث يتطلب الجسم الحصول على قيلولة صغيرة خلال النهار, لإستعادة نشاطه, و القيام بالأعمال الموكلة إليه على أكمل وجه.


يبطئ الحرمان من النوم الدورة الدموية في الجسم, مما يتسبب في تجميع الدم تحت منطقة العين, ليخلق الهالات السوداء, التي تغير من مظهر الأشخاص, ليظهر عليهم التعب و الإجهاد.
Reactions

تعليقات