تمثِّل ممارسة العلاقة الحميمة أهمية كبيرة لصحة الزوجين على حد سواء، لأنها تساهم في علاج بعض الأمراض، لذلك يجب الحرص على ممارستها بصورة دورية، للتمتع بفوائدها المذهلة على أكمل وجه.
أبرز المشكلات الصحية التي تعالجها العلاقة الحميمة، وفقًا لموقع "Webmd".
1- مكافحة الجراثيم
تحفز ممارسة العلاقة الحميمة من مرة إلى مرتين أسبوعيًا الجهاز المناعي على إنتاج أجسام مضادة تكافح الجراثيم والفيروسات التي يتعرض لها الإنسان يوميًا، ما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض.
2- علاج جفاف المهبل
ممارسة العلاقة الحميمة بصورةٍ دورية من شأنه أن يعالج جفاف المهبل، لأنها تحفز الأعضاء التناسلية على إفراز مرطبات طبيعية تقلل من الشعور بآلام الجماع، دون الحاجة إلى استخدام المزلقات الجنسية وزيت زيتون.
3- التعافي من سلس البول
الحركات التي يتم القيام بها عند ممارسة العلاقة الحميمة –مثل هزة الجماع- تساهم في تقوية عضلات قاع الحوض، مما يساعد على التعافي من مرض سلس البول، الذي يصيب 30% من النساء حول العالم.
4- خفض ضغط الدم
توضح بعض الأبحاث أن هناك صلة بين ممارسة العلاقة الحميمة وانخفاض ضغط الدم الانقباضي، لأن الحركات التي يتم القيام بها أثناء الجماع ترفع من معدل ضربات القلب، فتنشط الدورة الدموية بالجسم.
5- علاج السمنة
تساهم العلاقة الحميمة في حرق نحو 5 سعرات حرارية في الدقيقة الواحدة، لأن الحركات التي يتم القيام بها أثناء الجماع تعمل على تحريك جميع أعضاء الجسم، الأمر الذي يساعد على فقدان الوزن وعلاج السمنة.
6- الوقاية من النوبات القلبية
تنشيط الدورة الدموية عند ممارسة العلاقة الحميمة يجعل القلب في صحة جيدة، ويصبح أقل عرضة للإصابة بالأمراض، مثل النوبات القلبية.
7- مسكنة للألم
عند الوصول للنشوة الجنسية، يفرز الجسم هرمون يقلل من الشعور بالألم، خاصةً آلام الساق والظهر والمفاصل المزمنة، وتقلصات الدورة الشهرية، والصداع.
8- الحد من سرطان البروستاتا
توصلت دراسة تم نشرها في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية إلى أن عملية القذف التي يقوم بها الرجال عند ممارسة العلاقة الحميمة تقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
9- تعالج الأرق
بعد الوصول إلى هزة الجماع خلال العلاقة الحميمة، يتم إطلاق هرمون البرولاكتين الذي يساهم في التغلب على الأرق والحصول على قسطٍ كافٍ من النوم، وهذا يفسر سبب الشعور بالنعاس بعد الانتهاء من ممارستها.
10- التخفيف من التوتر
تعد ممارسة العلاقة الحميمة من أبرز الوسائل التي تساهم في التخفيف من حدة التوتر والقلق، لأن التلامس والمعانقة أثناء الجماع يحفزان الجسم على إفراز هرمون الإندروفين، وهو مادة كيميائية يفرزها الدماغ تعمل على الشعور بالاسترخاء.
أبرز المشكلات الصحية التي تعالجها العلاقة الحميمة، وفقًا لموقع "Webmd".
1- مكافحة الجراثيم
تحفز ممارسة العلاقة الحميمة من مرة إلى مرتين أسبوعيًا الجهاز المناعي على إنتاج أجسام مضادة تكافح الجراثيم والفيروسات التي يتعرض لها الإنسان يوميًا، ما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض.
2- علاج جفاف المهبل
ممارسة العلاقة الحميمة بصورةٍ دورية من شأنه أن يعالج جفاف المهبل، لأنها تحفز الأعضاء التناسلية على إفراز مرطبات طبيعية تقلل من الشعور بآلام الجماع، دون الحاجة إلى استخدام المزلقات الجنسية وزيت زيتون.
3- التعافي من سلس البول
الحركات التي يتم القيام بها عند ممارسة العلاقة الحميمة –مثل هزة الجماع- تساهم في تقوية عضلات قاع الحوض، مما يساعد على التعافي من مرض سلس البول، الذي يصيب 30% من النساء حول العالم.
4- خفض ضغط الدم
توضح بعض الأبحاث أن هناك صلة بين ممارسة العلاقة الحميمة وانخفاض ضغط الدم الانقباضي، لأن الحركات التي يتم القيام بها أثناء الجماع ترفع من معدل ضربات القلب، فتنشط الدورة الدموية بالجسم.
5- علاج السمنة
تساهم العلاقة الحميمة في حرق نحو 5 سعرات حرارية في الدقيقة الواحدة، لأن الحركات التي يتم القيام بها أثناء الجماع تعمل على تحريك جميع أعضاء الجسم، الأمر الذي يساعد على فقدان الوزن وعلاج السمنة.
6- الوقاية من النوبات القلبية
تنشيط الدورة الدموية عند ممارسة العلاقة الحميمة يجعل القلب في صحة جيدة، ويصبح أقل عرضة للإصابة بالأمراض، مثل النوبات القلبية.
7- مسكنة للألم
عند الوصول للنشوة الجنسية، يفرز الجسم هرمون يقلل من الشعور بالألم، خاصةً آلام الساق والظهر والمفاصل المزمنة، وتقلصات الدورة الشهرية، والصداع.
8- الحد من سرطان البروستاتا
توصلت دراسة تم نشرها في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية إلى أن عملية القذف التي يقوم بها الرجال عند ممارسة العلاقة الحميمة تقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا.
9- تعالج الأرق
بعد الوصول إلى هزة الجماع خلال العلاقة الحميمة، يتم إطلاق هرمون البرولاكتين الذي يساهم في التغلب على الأرق والحصول على قسطٍ كافٍ من النوم، وهذا يفسر سبب الشعور بالنعاس بعد الانتهاء من ممارستها.
10- التخفيف من التوتر
تعد ممارسة العلاقة الحميمة من أبرز الوسائل التي تساهم في التخفيف من حدة التوتر والقلق، لأن التلامس والمعانقة أثناء الجماع يحفزان الجسم على إفراز هرمون الإندروفين، وهو مادة كيميائية يفرزها الدماغ تعمل على الشعور بالاسترخاء.
تعليقات
إرسال تعليق