تحبين زوجك وتشتاقين له وللحميميّة معه وتحترمين عائلته. ولكن ماذا تفعلين لو تقرّب منك زوجك ويريد ممارسة الجنس معك وأنت لست في المزاج أبداً؟ أو يريد أن يقضي نهاية الأسبوع مع أهله وأنت ترغبين بشيء مختلف؟
إليكِ 3 مواقف مماثلة، والطرق للتهرب منها بذكاء بدلاً من التشاجر!
هو يريد ممارسة الحبّ. أنتِ لا تريدين.
الطريقة التقليديّة: "ما بك! لا أريد هذا اليوم. لديّ صداع رهيب
الطريقة الذكيّة: حبيبي، أنا متعبة جداً الليلة. ولكن أعدك غداً سوف تكون ليلة لن تنساها في حياتك
هو يريد العشاء مع أهله. أنتِ لا تريدين.
الطريقة التقليديّة: كم مرّة عليّ أن أقول لك بأني لا أطيق أهلك
الطريقة الذكيّة: آه حبيبي، إذهب لوحدك هذه المرّة وسلّم على أهلك من قِبَلي وقُل لهم المرة القادمة، أنا سأحضّر العشاء في منزلنا
هو يريد دعوة أصحابه إلى البيت. أنت لا تريدين.
الطريقة التقليديّة: أنت تفرض أصدقاءك عليّ في كلّ مرّة وأنا لست خادمتكم ولا أطيقهم
الطريقة الذكيّة: لقد اشتريت قميص نوم جديدن شفاف من الدانتيل خصيصاً لك. وأودّ أن ألبسه لك اليوم. دع أصحابك ليوم الغد، والليلة لك
تعليقات
إرسال تعليق