كشف مارك زوكربيرغ النقاب عن “جارفيس” Jarvis، وهو نظام ذكاء اصطناعي طوره الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة فيسبوك في وقت فراغه، والذي باستطاعته اختيار وتشغيل الموسيقى، وتشغيل...
كشف مارك زوكربيرغ النقاب عن “جارفيس” Jarvis، وهو نظام ذكاء اصطناعي طوره الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة فيسبوك في وقت فراغه، والذي باستطاعته اختيار وتشغيل الموسيقى، وتشغيل الأنوار، والتعرف على الزوار، وتحديد ما إذا كان يجب فتح الباب الأمامي للمنزل.
وقال زوكربيرغ على فيسبوك إنه يمكن لجارفيس، الذي سُمّي على اسم المساعد الافتراضي في سلسلة أفلام “الرجل الحديدي” Iron Man، أن يكون خطوة نحو منتج جديد، مع أنه حذر أيضًا من أن النظام الذي استغرق تزطويره نحو 100 ساعة خلال الأشهر الفائتة، قد صُمم خصيصًا لمنزله.
وجاء إعلان زوكربيرغ عن جارفيس، الذي كان تحديًا شخصيًا وضعه لنفسه للعام الحالي، في وقت أضحت خدمات المساعدة الرقمية من شركات مثل جوجل وآمازون تتنافس على مبيعات موسم العطلات، والتي من المتوقع أن تحقق نتائج طيبة وتتفوق على أجهزة ناشئة، مثل الطائرات المسيرة ونظارات الواقع الافتراضي.
وكتب زوكربيرغ أن تطوير جارفيس أثبت أن الإنسانية “أقرب وأبعد ما يكون في آن مما كنا نتصور من تحقيق اختراق علمي في مجال الذكاء الاصطناعي”.
وأضاف زوكربيرغ، “إن كل شيء فعلته في العام الحالي: اللغة الطبيعية، والتعرف على الوجه، والتعرف على الكلام .. إلخ، كلها متغيرات للأنماط الأساسية ذاتها لتقنيات التعرف”. “ولكن حتى لو أنفقت 1000 ساعة أخرى، فلربما لن أكون قادرًا على بناء نظام يمكنه تعلم مهارات جديدة تمامًا من تلقاء نفسه”.
وقال زوكربيرغ على فيسبوك إنه يمكن لجارفيس، الذي سُمّي على اسم المساعد الافتراضي في سلسلة أفلام “الرجل الحديدي” Iron Man، أن يكون خطوة نحو منتج جديد، مع أنه حذر أيضًا من أن النظام الذي استغرق تزطويره نحو 100 ساعة خلال الأشهر الفائتة، قد صُمم خصيصًا لمنزله.
وجاء إعلان زوكربيرغ عن جارفيس، الذي كان تحديًا شخصيًا وضعه لنفسه للعام الحالي، في وقت أضحت خدمات المساعدة الرقمية من شركات مثل جوجل وآمازون تتنافس على مبيعات موسم العطلات، والتي من المتوقع أن تحقق نتائج طيبة وتتفوق على أجهزة ناشئة، مثل الطائرات المسيرة ونظارات الواقع الافتراضي.
وكتب زوكربيرغ أن تطوير جارفيس أثبت أن الإنسانية “أقرب وأبعد ما يكون في آن مما كنا نتصور من تحقيق اختراق علمي في مجال الذكاء الاصطناعي”.
وأضاف زوكربيرغ، “إن كل شيء فعلته في العام الحالي: اللغة الطبيعية، والتعرف على الوجه، والتعرف على الكلام .. إلخ، كلها متغيرات للأنماط الأساسية ذاتها لتقنيات التعرف”. “ولكن حتى لو أنفقت 1000 ساعة أخرى، فلربما لن أكون قادرًا على بناء نظام يمكنه تعلم مهارات جديدة تمامًا من تلقاء نفسه”.
تعليقات
إرسال تعليق