يرى أوشو أن الإنسان الغني داخليا وخارجيا وحده هو الذي يستطيع أن يكون سعيدا، وأن يرمز للأمل في التغيير على هذا الكوكب...
زوربا
يرى أوشو أن الإنسان الغني داخليا وخارجيا وحده هو الذي يستطيع أن يكون سعيدا، وأن يرمز للأمل في التغيير على هذا الكوكب.
الإنسان الجديد، في رأي أوشو، يجب أن يكون “زوربا” (قويا، جبارا) كما يقول بوذا، إذ يمثل زوربا الأرض، وحسن المعيشة وفرحة الحياة. ويمثل بوذا الوعي، والتأمل والحكمة.
الشك طريقك إلى ذاتك
يعتبر أوشو معلم الزن zen (تعني استغراق التفكير أو التأمل)، لأنه يصدم ويدمر كل معتقداتنا وتكيفاتنا! فلا شك أن مئات الخطابات حول موضوعات متنوعة، مثل التأمل، والعواطف، والجنس، والموت، والسياسة، والحب، والتعليم، والزن، والعلوم والأديان، والسعي الروحي، تتطلب منا أن ننظر إلى داخل أنفسنا، وأن نثق بحدسنا وذكائنا، بدلا من اتباع المعتقدات الجاهزة، والأيديولوجيات، وحتى العادات المكتسبة. فهو يصر دائما على القول: “الشك طريقك إلى ذاتك”.
معلم تانترا
أوشو رجل تانترا، لأنه يدمج الجسد والجنس في الرؤية الروحانية، حيث يقول “عيشوا حياتكم الجنسية”. “جميع الأديان بما فيها المسيحية تقمع الحياة الجنسية”، و”أنا ضد كل أشكال القمع، لأنها تؤدي إلى الشذوذ وأشكال الانحرافات… “.
وعلى العكس من ذلك يحذر أوشو من الإفراط المعاكس، أي من الجنس الذي يفتقد إلى الحب ومن البعد الروحي، ويقترح على الرجل والمرأة ترقية الجنس والحب والتأمل عن طريق ممارسة التانترا.
روحية من دون كاهن
يرى أوشو أن رؤية التانترا واحدة من أثمن الرؤى التي أعطيت لنا. “التانترا روحية من دون كاهن، روحية من دون معبد، روحانية منظمة، لا تدمر الفرد، ولكنها على العكس تحترمه.
روحانية تثق في الرجل والمرأة. وهذه الثقة عميقة. التانترا رياضة روحية تثق في جسدك. ما من دين يثق بجسدك. وعندما لا تثق الأديان بالأجساد فهي تخلق فيك تقسيما بينك وبين جسدك. فهي تجعلك عدوا لجسدك، وتدمر حكمة الجسد”.
معلم صوفي
أوشو رجل صوفي أيضا، لأنه يذكرنا باستمرار بأن التأمل لا يمكن أن ينفصل عن انفتاح القلب، وأن الحياة احتفال وعيد ورقص، حيث يقول “لقد نسيتم كيف تبدأون الحياة! لقد أصبح الإنسان الحديث جادا أكثر مما يحق! عودوا للتصوف من جديد … إضحكوا، أرقصوا، واستمتعوا بالحياة”.
حرية
يقول أوشو “الحرية هي الغاية من الحياة. فمن دون حرية، ليس للحياة معنى”.
ويضيف “هذه “الحرية” لا تعني الحرية السياسية والاجتماعية والاقتصادية. هذه “الحرية” هي الحرية بالنسبة للزمن، حرية بالنسبة للذهن، وحرية بالنسبة للرغبات.
هزة الجماع
ويقول أوشو في العلاقة الجسدية بين الرجل والمرأة: “هزة الجماع تأخذك بشكل طبيعي إلى حالة من التأمل: الوقت يتوقف، والفكر يغيب، والإيجو (الآنا) يختفي كليا”.
ويضيف “أنت طاقة نقية. وللمرة الأولى ستدرك أنك لست الجسد، وأنك لست العقل؛ أنت شيء يتجاوز ويسمو فوق الجسد والعقل: أنت طاقة واعية”.
السلطة
في السلطة يقول أوشو “هناك هذه المقولة الشهيرة لفيلسوف إنجليزي أقتبسها هنا: “السلطة تُفسد، والسلطة المطلقة مفسدة مطلقة”. أنا لا أتفق معه. فليست السلطة هي التي تفسدك، ولكنك تلبس الفساد في داخلك. فكل ما في الأمر أن السلطة ببساطة تمنحك الفرصة لتفعل ما تريد”.
يرى أوشو أن الإنسان الغني داخليا وخارجيا وحده هو الذي يستطيع أن يكون سعيدا، وأن يرمز للأمل في التغيير على هذا الكوكب.
الإنسان الجديد، في رأي أوشو، يجب أن يكون “زوربا” (قويا، جبارا) كما يقول بوذا، إذ يمثل زوربا الأرض، وحسن المعيشة وفرحة الحياة. ويمثل بوذا الوعي، والتأمل والحكمة.
الشك طريقك إلى ذاتك
يعتبر أوشو معلم الزن zen (تعني استغراق التفكير أو التأمل)، لأنه يصدم ويدمر كل معتقداتنا وتكيفاتنا! فلا شك أن مئات الخطابات حول موضوعات متنوعة، مثل التأمل، والعواطف، والجنس، والموت، والسياسة، والحب، والتعليم، والزن، والعلوم والأديان، والسعي الروحي، تتطلب منا أن ننظر إلى داخل أنفسنا، وأن نثق بحدسنا وذكائنا، بدلا من اتباع المعتقدات الجاهزة، والأيديولوجيات، وحتى العادات المكتسبة. فهو يصر دائما على القول: “الشك طريقك إلى ذاتك”.
معلم تانترا
أوشو رجل تانترا، لأنه يدمج الجسد والجنس في الرؤية الروحانية، حيث يقول “عيشوا حياتكم الجنسية”. “جميع الأديان بما فيها المسيحية تقمع الحياة الجنسية”، و”أنا ضد كل أشكال القمع، لأنها تؤدي إلى الشذوذ وأشكال الانحرافات… “.
وعلى العكس من ذلك يحذر أوشو من الإفراط المعاكس، أي من الجنس الذي يفتقد إلى الحب ومن البعد الروحي، ويقترح على الرجل والمرأة ترقية الجنس والحب والتأمل عن طريق ممارسة التانترا.
روحية من دون كاهن
يرى أوشو أن رؤية التانترا واحدة من أثمن الرؤى التي أعطيت لنا. “التانترا روحية من دون كاهن، روحية من دون معبد، روحانية منظمة، لا تدمر الفرد، ولكنها على العكس تحترمه.
روحانية تثق في الرجل والمرأة. وهذه الثقة عميقة. التانترا رياضة روحية تثق في جسدك. ما من دين يثق بجسدك. وعندما لا تثق الأديان بالأجساد فهي تخلق فيك تقسيما بينك وبين جسدك. فهي تجعلك عدوا لجسدك، وتدمر حكمة الجسد”.
معلم صوفي
أوشو رجل صوفي أيضا، لأنه يذكرنا باستمرار بأن التأمل لا يمكن أن ينفصل عن انفتاح القلب، وأن الحياة احتفال وعيد ورقص، حيث يقول “لقد نسيتم كيف تبدأون الحياة! لقد أصبح الإنسان الحديث جادا أكثر مما يحق! عودوا للتصوف من جديد … إضحكوا، أرقصوا، واستمتعوا بالحياة”.
حرية
يقول أوشو “الحرية هي الغاية من الحياة. فمن دون حرية، ليس للحياة معنى”.
ويضيف “هذه “الحرية” لا تعني الحرية السياسية والاجتماعية والاقتصادية. هذه “الحرية” هي الحرية بالنسبة للزمن، حرية بالنسبة للذهن، وحرية بالنسبة للرغبات.
هزة الجماع
ويقول أوشو في العلاقة الجسدية بين الرجل والمرأة: “هزة الجماع تأخذك بشكل طبيعي إلى حالة من التأمل: الوقت يتوقف، والفكر يغيب، والإيجو (الآنا) يختفي كليا”.
ويضيف “أنت طاقة نقية. وللمرة الأولى ستدرك أنك لست الجسد، وأنك لست العقل؛ أنت شيء يتجاوز ويسمو فوق الجسد والعقل: أنت طاقة واعية”.
السلطة
في السلطة يقول أوشو “هناك هذه المقولة الشهيرة لفيلسوف إنجليزي أقتبسها هنا: “السلطة تُفسد، والسلطة المطلقة مفسدة مطلقة”. أنا لا أتفق معه. فليست السلطة هي التي تفسدك، ولكنك تلبس الفساد في داخلك. فكل ما في الأمر أن السلطة ببساطة تمنحك الفرصة لتفعل ما تريد”.
تعليقات
إرسال تعليق