الشذوذ الجنسى تعد هذه الجملة هى الفزاعة بالنسبة للآباء وأولياء الأمور فدائماً ما يهربون منها ويتبعون أخطاء شائعة قد تزيدها أو تنميها لدى الطفل، فالشذوذ لا يمكن حصره فى قالب واحد، لأن الشره الجنسى والممارسات مع نفس الجنس أو المتعة فى الممارسة الذاتية أو العادة السرية كلها أنواع مختلفة للشذوذ الجنسى، لذلك تقدم الدكتورة "تغريد صالح" أخصائى الطب النفسى 5 أخطاء شائعة على أولياء الأمور تجنبها. - مشاهدة العلاقة بين الأب والأم:
يقع الآباء فى مشكلة دائماً عندما يعتقدان أن الأطفال مهما صغر عمرهم لا يثارون ولا تأخذهم طبيعتهم نحو الجنس، وأحيانا ما يمارسون العلاقة الزوجية أمام أبنائهم وهذا ما يجعل الطفل مختلا نفسياً طبيعته تجذبه نحو أمر لا يدرك عنه شىء فربما يقرر أن يخوض التجربة بنفسه دون معرفة ومن هنا قد يمارسه مع نفسه مع نفس جنسه أو قد ينمو لديه الشره الجنسى.
- منع اللعب مع نفس الجنس:
يخطأ أحياناً أولياء الأمور عندما يمنعون الأطفال اللعب مع نفس الجنس الذكر مع الذكر أو الفتاة مع الفتاة، على اعتقاد منهم أنهم بذلك يحمونهم، لكن هى قاعدة نفسية الممنوع مرغوب، فهم بذلك ينمو رغبات الاستكشاف لدى الآخر وخاصة الممنوعين منه وعادة ما تأتى بنتائج عكسية.
- عدم المراقبة:
لا يعنى الابتعاد عن المنع الابتعاد عن المراقبة أيضاً لكن لابد وأن يتابع الآباء أبناءهم عن بعد يرون أسلوب وأنواع الألعاب التى يرغبون بها، يراقبون الأفلام والمواد الفنية التى يخترونها والأخبار على الإنترنت التى يتابعوها حتى يكونوا معهم خطوة بخطوة ويتدخلون فى الأوقات المناسبة إذا لزم الأمر.
- متابعة الأفلام والمواد الإباحية:
يخطأ الآباء عندما يعتقدون أن أى مادة درامية يمكن لأبنائهم مشاركتهم بها، فالمشاهد الجنسية الصريحة أو الألفاظ الخارجة عن السياق ربما تكسر الحاجز بينك وبينهم وربما تكون بمثابة تصريح واضح لهم من قبلكم لمتابعة هذه المواد فى غيابكم أو تصريح لهم بممارسة هذه الأشياء طالما أنتم تتابعونها دون أى مشاكل، لذلك يفضل انتقاء الأشياء والمواد المعروضة خلال الجلسات الأسرية.
- تخويفه من أعضائه التناسلية :
الأم عادة تعنف طفلها إذا وجدته يتحسس أعضاءه التناسلية ويحاول التعرف عليها، وهذا ما يجعله يخشى من هذه الأعضاء ويعتقد أنها مصدر للخوف، ومن هنا تبدأ رحلته فى التعرف عليها مؤخراً ومن خارج المنزل وعلى حسب الملقى له تتكون شخصيته.
يقع الآباء فى مشكلة دائماً عندما يعتقدان أن الأطفال مهما صغر عمرهم لا يثارون ولا تأخذهم طبيعتهم نحو الجنس، وأحيانا ما يمارسون العلاقة الزوجية أمام أبنائهم وهذا ما يجعل الطفل مختلا نفسياً طبيعته تجذبه نحو أمر لا يدرك عنه شىء فربما يقرر أن يخوض التجربة بنفسه دون معرفة ومن هنا قد يمارسه مع نفسه مع نفس جنسه أو قد ينمو لديه الشره الجنسى.
- منع اللعب مع نفس الجنس:
يخطأ أحياناً أولياء الأمور عندما يمنعون الأطفال اللعب مع نفس الجنس الذكر مع الذكر أو الفتاة مع الفتاة، على اعتقاد منهم أنهم بذلك يحمونهم، لكن هى قاعدة نفسية الممنوع مرغوب، فهم بذلك ينمو رغبات الاستكشاف لدى الآخر وخاصة الممنوعين منه وعادة ما تأتى بنتائج عكسية.
- عدم المراقبة:
لا يعنى الابتعاد عن المنع الابتعاد عن المراقبة أيضاً لكن لابد وأن يتابع الآباء أبناءهم عن بعد يرون أسلوب وأنواع الألعاب التى يرغبون بها، يراقبون الأفلام والمواد الفنية التى يخترونها والأخبار على الإنترنت التى يتابعوها حتى يكونوا معهم خطوة بخطوة ويتدخلون فى الأوقات المناسبة إذا لزم الأمر.
- متابعة الأفلام والمواد الإباحية:
يخطأ الآباء عندما يعتقدون أن أى مادة درامية يمكن لأبنائهم مشاركتهم بها، فالمشاهد الجنسية الصريحة أو الألفاظ الخارجة عن السياق ربما تكسر الحاجز بينك وبينهم وربما تكون بمثابة تصريح واضح لهم من قبلكم لمتابعة هذه المواد فى غيابكم أو تصريح لهم بممارسة هذه الأشياء طالما أنتم تتابعونها دون أى مشاكل، لذلك يفضل انتقاء الأشياء والمواد المعروضة خلال الجلسات الأسرية.
- تخويفه من أعضائه التناسلية :
الأم عادة تعنف طفلها إذا وجدته يتحسس أعضاءه التناسلية ويحاول التعرف عليها، وهذا ما يجعله يخشى من هذه الأعضاء ويعتقد أنها مصدر للخوف، ومن هنا تبدأ رحلته فى التعرف عليها مؤخراً ومن خارج المنزل وعلى حسب الملقى له تتكون شخصيته.
تعليقات
إرسال تعليق