يعتبر الأوميغا 3 من المغذيات التي تحظى باهتمام واسع جنباً إلى جنب مع الكالسيوم والألياف بالنسبة للأغذية المفيدة لصحة عائلتك لما تحتويه من فوائد جمة للأعصاب والعضلات. وبما أن الجسم البشري لا ينتجها فكان من الضروري توفيرها كونها جزءاً مهماً لنظام غذائي صحي. وتوجد الأحماض الدهنية غير المشبعة أوميغا 3 في العديد من الأطعمة التي نستعرضها لك سيدتي لغذاء صحي ومتوازن يناسب جميع أفراد عائلتك.
المأكولات البحرية:
يتربع على قمة المأكولات الغنية بالأوميغا 3 سمك السلمون الأطلسي، وسمك التونة ذات الزعانف الزرقاء، والماكريل الأطلسي والأنشوجة هي مصادر ممتازة جداً للأوميغا 3.
بذور الكتان:
أحد أفضل طرق استهلاك الكتان هو عن طريق تحميص ملعقة من بذور الكتان وطحنها ورشها على الزبادي قليل الدسم. ويمكن شراؤه بصورة حبوب أو بصورة زيت، في كلا الحالتين فإن 70 بالمئة من دهونها هي عباره عن دهون غير مشبعة، وتقريباً فإن هناك 60 بالمئة منها عبارة عن أوميغا 3، توفر بذور الكتان بالإضافة إلى الأوميغا 3 الألياف والبروتينات ومستويات عالية من مركبات الليجنان (lignans).
زيت الكانولا:
نبات الكانولا هو مجموعة معدلة من بذور اللفت. عندما بدأ المزارعون الكنديون زراعة المحصول في 1980 ميلادية، كان يستخدم بمثابة وقود الديزل الحيوي. لقد كان لزيت الكانولا قيمة ذات تقدير لكونها منخفضة الدهون المشبعة، وهذا أعطاها خصائص تدفق ممتازة في الطقس البارد.
اليوم يتم الاعتراف بالكانولا على أنه زيت يحافظ على صحة القلب أيضاً، لأنه يحتوي على قدر كبير من أحماض أوميغا 3 الدهنية جنباً إلى جنب، فإن نسبة أوميغا 6 إلى أوميغا 3 تبلغ حوالي 2.5: 1، في جميع زيوت الطهي المشتركة. وأيضا فإن زيت الكانولا يتم دمجه مع زيت الذرة أو زيت فول الصويا لتحسين محتوى أوميغا في المنتجات المخلوطة.
الجوز:
الجوز يعتبر مصدر جيد للأوميغا 3 ويعتبر إضافة ممتازة في السلطات والسناك، إن جميع المكسرات تظهر احتواءها على نسبة جيدة من الأوميغا 3، لكن الجوز تغلب عليهم جميعاً بقيمته العالية من الأوميغا 3 والمتوازن أيضاً مع الأوميغا6. إلى جانب إمكانية مضغ الجوز كوجبة خفيفة، يمكنك استخدامه لاستبدال بعض السناكس ببديل أكثر صحة هو الجوز! على سبيل المثال، مبادلة رقائق الشوكولاتة شبه الحلوة لنفس الكمية من الجوز سوف يقلل الدهون المشبعة بنسبة 50 في المئة، والسكريات بنسبة 95 في المئة، وكذلك يعمل على زيادة البروتين والمعادن مثل المغنيسيوم والمنغنيز والفوسفور.
وبالمثل مع زيت الجوز، فإن قلي الخضار في زيت الجوز بدلاً من زيت الزيتون يزيد الأوميغا 3 بنسبة عشرة أضعاف في حين أنه يخفض أيضاً نسبة أوميغا 6 إلى النصف.
التوفو:
التوفو هو البديل النباتي للحوم وهو مصنوع بالكامل من فول الصويا. يوفر التوفو بديلًاً مثالياً للأسماك بنفس كمية الأوميغا 3. يمكنك إضافة التوفو إلى طبق السلطة كما يمكنك استخدامه بدلاً من اللّحوم في العديد من الأطباق.
السبانخ:
السبانخ هو بديل آخر للسمك بتركيزات جيدة من الأوميغا 3، حيث يحتوي نصف كوب من السبانخ على 100 مليجرام من هذا الحمض. نفس الحال بالنسبة للفت والكرنب.
بذور اليقطين:
يمكن استخدامها كوجبة خفيفة أو فى تزيين الأطباق، وهي اختيار صحي ولذيذ كما أنها مصدر غنى بأوميغا 3.
اللحوم المنتجة في المراعي:
الكثير من المراعي تعتمد على طرق جديدة في تربية الحيوانات. وبما أن النباتات كالحشائش والبرسيم غنية طبيعياً بالأوميغا 3، فإن هذه المراعي تعمل على زيادة معدل الأحماض الدهنية في أجسام هذه الحيوانات مما يساهم في إنتاج لحوم غنية بالأوميغا 3 وبالتالي استفادة الإنسان من تناول هذه اللحوم.
منتجات الألبان:
ليس فقط لحوم الحيوانات التي تتغذى بالعشب الغني بالأحماض الدهنية أوميغا 3 هي التي تستفيد من هذه الأحماض، بل أيضا ألبانها تكون غنية بحمض أوميغا 3 نتيجة تناول هذه الحيوانات من الأبقار والماعز والأغنام كميات متفاوتة من العشب الغني طبيعياً بالأوميغا 3 ولكن معدل هذه الأحماض تختلف باختلاف الكميات المتناولة من النباتات الغنية بالأوميغا 3 وكذلك اختلاف الفصول.
بياض البيض:
يعد الدجاج الذي يعتمد في تغذيته على بذور الكتان من أفضل الدجاج الذي ينتج بيضاً غنياً بالأحماض الدهنية غير المشبعة أوميغا 3.
المأكولات البحرية:
يتربع على قمة المأكولات الغنية بالأوميغا 3 سمك السلمون الأطلسي، وسمك التونة ذات الزعانف الزرقاء، والماكريل الأطلسي والأنشوجة هي مصادر ممتازة جداً للأوميغا 3.
بذور الكتان:
أحد أفضل طرق استهلاك الكتان هو عن طريق تحميص ملعقة من بذور الكتان وطحنها ورشها على الزبادي قليل الدسم. ويمكن شراؤه بصورة حبوب أو بصورة زيت، في كلا الحالتين فإن 70 بالمئة من دهونها هي عباره عن دهون غير مشبعة، وتقريباً فإن هناك 60 بالمئة منها عبارة عن أوميغا 3، توفر بذور الكتان بالإضافة إلى الأوميغا 3 الألياف والبروتينات ومستويات عالية من مركبات الليجنان (lignans).
زيت الكانولا:
نبات الكانولا هو مجموعة معدلة من بذور اللفت. عندما بدأ المزارعون الكنديون زراعة المحصول في 1980 ميلادية، كان يستخدم بمثابة وقود الديزل الحيوي. لقد كان لزيت الكانولا قيمة ذات تقدير لكونها منخفضة الدهون المشبعة، وهذا أعطاها خصائص تدفق ممتازة في الطقس البارد.
اليوم يتم الاعتراف بالكانولا على أنه زيت يحافظ على صحة القلب أيضاً، لأنه يحتوي على قدر كبير من أحماض أوميغا 3 الدهنية جنباً إلى جنب، فإن نسبة أوميغا 6 إلى أوميغا 3 تبلغ حوالي 2.5: 1، في جميع زيوت الطهي المشتركة. وأيضا فإن زيت الكانولا يتم دمجه مع زيت الذرة أو زيت فول الصويا لتحسين محتوى أوميغا في المنتجات المخلوطة.
الجوز:
الجوز يعتبر مصدر جيد للأوميغا 3 ويعتبر إضافة ممتازة في السلطات والسناك، إن جميع المكسرات تظهر احتواءها على نسبة جيدة من الأوميغا 3، لكن الجوز تغلب عليهم جميعاً بقيمته العالية من الأوميغا 3 والمتوازن أيضاً مع الأوميغا6. إلى جانب إمكانية مضغ الجوز كوجبة خفيفة، يمكنك استخدامه لاستبدال بعض السناكس ببديل أكثر صحة هو الجوز! على سبيل المثال، مبادلة رقائق الشوكولاتة شبه الحلوة لنفس الكمية من الجوز سوف يقلل الدهون المشبعة بنسبة 50 في المئة، والسكريات بنسبة 95 في المئة، وكذلك يعمل على زيادة البروتين والمعادن مثل المغنيسيوم والمنغنيز والفوسفور.
وبالمثل مع زيت الجوز، فإن قلي الخضار في زيت الجوز بدلاً من زيت الزيتون يزيد الأوميغا 3 بنسبة عشرة أضعاف في حين أنه يخفض أيضاً نسبة أوميغا 6 إلى النصف.
التوفو:
التوفو هو البديل النباتي للحوم وهو مصنوع بالكامل من فول الصويا. يوفر التوفو بديلًاً مثالياً للأسماك بنفس كمية الأوميغا 3. يمكنك إضافة التوفو إلى طبق السلطة كما يمكنك استخدامه بدلاً من اللّحوم في العديد من الأطباق.
السبانخ:
السبانخ هو بديل آخر للسمك بتركيزات جيدة من الأوميغا 3، حيث يحتوي نصف كوب من السبانخ على 100 مليجرام من هذا الحمض. نفس الحال بالنسبة للفت والكرنب.
بذور اليقطين:
يمكن استخدامها كوجبة خفيفة أو فى تزيين الأطباق، وهي اختيار صحي ولذيذ كما أنها مصدر غنى بأوميغا 3.
اللحوم المنتجة في المراعي:
الكثير من المراعي تعتمد على طرق جديدة في تربية الحيوانات. وبما أن النباتات كالحشائش والبرسيم غنية طبيعياً بالأوميغا 3، فإن هذه المراعي تعمل على زيادة معدل الأحماض الدهنية في أجسام هذه الحيوانات مما يساهم في إنتاج لحوم غنية بالأوميغا 3 وبالتالي استفادة الإنسان من تناول هذه اللحوم.
منتجات الألبان:
ليس فقط لحوم الحيوانات التي تتغذى بالعشب الغني بالأحماض الدهنية أوميغا 3 هي التي تستفيد من هذه الأحماض، بل أيضا ألبانها تكون غنية بحمض أوميغا 3 نتيجة تناول هذه الحيوانات من الأبقار والماعز والأغنام كميات متفاوتة من العشب الغني طبيعياً بالأوميغا 3 ولكن معدل هذه الأحماض تختلف باختلاف الكميات المتناولة من النباتات الغنية بالأوميغا 3 وكذلك اختلاف الفصول.
بياض البيض:
يعد الدجاج الذي يعتمد في تغذيته على بذور الكتان من أفضل الدجاج الذي ينتج بيضاً غنياً بالأحماض الدهنية غير المشبعة أوميغا 3.
تعليقات
إرسال تعليق