الجلوس مع الأبناء فى البداية لسرد القصص عن مرحلة الثانوية العامة القديمة والتأكيد أن المجموع ليس هو العامل الحاسم لمستقبل جيد، ولكن التخطيط والاجتهاد فيما بعد هو الأهم.
لابد أن يسير اليوم بشكل طبيعى دون توتر أو قلق من جانب المحبطين للطالب.
على الأهل تغيير مصطلح كليات القمة، جميع الكليات لها مستقبل وتنتظر من أبنائنا العمل والمستقبل الجديد.
الابتعاد عن عقد المقارنات مع أبناء الجيران أو الأقارب، لأن قدرات كل طالب مختلفة فلا يمكن أن يحصل الجميع على نفس المجموع.
الابتعاد عن تحقيق حلمك فى ابنك، فهناك بعض الأهل كانوا يتمنون أن يلتحقون بكلية الطب أو الهندسة، وبسبب أحداث ماضية لم تتاح لهم الفرصة ويكون على الأبناء تحقيق هذا الحلم، وهو خطأ لأنه يمثل ضغطا نفسيا على الأبناء ويحدث صراع بين حلمه هو ومحاولة إرضاء أهله.
التوقف عن تأنيب الضمير والحديث الهدام الذى لن يغير من نتيجة الثانوية العامة شىء.
تعليقات
إرسال تعليق