شدد طبيب الأسنان الألماني أوليفر آليرس، على ضرورة استشارة الطبيب فوراً عند تعذر فتح الفم؛ حيث يشير ذلك إلى الإصابة بما يعرف بـ"خلل المفصل الصدغي الفكي".
وأوضح آليرس أنه يمكن الاستدلال على هذا الخلل أيضاً من خلال سماع أصوات طقطقة وصرير عند تحريك الفك والشعور بآلام في الأسنان والفك وعضلات المضغ، بالإضافة إلى محدودية حركة الفك السفلي.
وغالباً ما يتم اللجوء إلى جبيرة الأسنان؛ حيث يرجح الأطباء أن السبب يرجع إلى شد عضلات الفك الناجم عن التوتر النفسي أو إلى صرير الأسنان الليلي. كما يتعلم المرضى كيفية الانتباه إلى حالات الشد ومواجهتها في الوقت المناسب من خلال تمارين الاسترخاء أو تدليك عضلات الوجنات والصدغ من حين إلى آخر.
وإذا تعذر تحريك الفك، فيمكن حينئذ اللجوء إلى العلاج الطبيعي، مثل العلاج اليدوي أو تطبيقات السخونة أو تمارين الإطالة. وإذا كان السبب يرجع إلى التهاب مفصل الفك، فيخضع المريض للعلاج بالأدوية المثبطة للالتهابات وغسول الفك.
وفي حالات نادرة، مثل عدم تطابق الأسنان بشكل متساو عند القضم، يكون من الضروري اللجوء إلى التيجان السنّية أو اللجوء إلى جراحة الفك.
وفي بعض الحالات، تصبح الآلام مزمنة وتترتب عليها مشاكل نفسجسدية واضطرابات النوم، وقد يصل الأمر إلى حد الإصابة بالاكتئاب.
وإذا لم تتحسن الحالة في غضون 3 إلى 6 شهور على الرغم من استخدام الجبيرة وممارسة تمارين الاسترخاء والعلاج الطبيعي، فقد يكون من المفيد حينئذ اللجوء إلى تطبيقات علاج الألم أو العلاج السلوكي.-(د ب أ)
وأوضح آليرس أنه يمكن الاستدلال على هذا الخلل أيضاً من خلال سماع أصوات طقطقة وصرير عند تحريك الفك والشعور بآلام في الأسنان والفك وعضلات المضغ، بالإضافة إلى محدودية حركة الفك السفلي.
وغالباً ما يتم اللجوء إلى جبيرة الأسنان؛ حيث يرجح الأطباء أن السبب يرجع إلى شد عضلات الفك الناجم عن التوتر النفسي أو إلى صرير الأسنان الليلي. كما يتعلم المرضى كيفية الانتباه إلى حالات الشد ومواجهتها في الوقت المناسب من خلال تمارين الاسترخاء أو تدليك عضلات الوجنات والصدغ من حين إلى آخر.
وإذا تعذر تحريك الفك، فيمكن حينئذ اللجوء إلى العلاج الطبيعي، مثل العلاج اليدوي أو تطبيقات السخونة أو تمارين الإطالة. وإذا كان السبب يرجع إلى التهاب مفصل الفك، فيخضع المريض للعلاج بالأدوية المثبطة للالتهابات وغسول الفك.
وفي حالات نادرة، مثل عدم تطابق الأسنان بشكل متساو عند القضم، يكون من الضروري اللجوء إلى التيجان السنّية أو اللجوء إلى جراحة الفك.
وفي بعض الحالات، تصبح الآلام مزمنة وتترتب عليها مشاكل نفسجسدية واضطرابات النوم، وقد يصل الأمر إلى حد الإصابة بالاكتئاب.
وإذا لم تتحسن الحالة في غضون 3 إلى 6 شهور على الرغم من استخدام الجبيرة وممارسة تمارين الاسترخاء والعلاج الطبيعي، فقد يكون من المفيد حينئذ اللجوء إلى تطبيقات علاج الألم أو العلاج السلوكي.-(د ب أ)
تعليقات
إرسال تعليق