الغدة الدرقية من الأمراض الناتجة عن الاضطرابات الهرمونية فى الجسم وتؤثر على الحالة الصحة ولها العديد من الأعراض.
وأوضح تقرير نشره الموقع الهندى "بولد سكاى" أن هناك العديد من المكونات الطبيعية الموجودة فى المطبخ، تساعد فى علاج العديد من الاضطرابات المختلفة، منها الغدة الدرقية، فهى واحدة من الاضطرابات الهرمونية التى تؤثر بشكل كبير على الأشخاص الذين يعانون من قصور الغدة الدرقية، مضيفًا أنه فى هذه الحالة لا تنتج الغدة الدرقية ما يكفى من الهرمونات اللازمة للعمل بشكل طبيعى.
وتابع التقرير أن من أهم أعراض قصور الغدة الدرقية زيادة الوزن وضعف بصيلات الشعر والتعب وآلام المفاصل والحساسية وأمراض القلب والعقم، وإذا لم تعالج هذه الأعراض لفترة طويلة، قد تزداد ويكون العلاج صعبًا، لذا فمن الأفضل علاج قصور الغدة الدرقية فى المرحلة الأولى، وعادة ما يتضمن العلاج الهرمونات البديلة والأدوية عن طريق الفم، التى قد يكون لها آثار جانبية سلبية.
وأشار التقرير إلى أن العديد من الدراسات أثبتت أن زيت جوز الهند له فوائد وخصائص غذائية تساعد فى علاج الغدة الدرقية، كما أن قيمته الغذائية مماثلة لقيمة حليب الثدى وله طبيعة مضادة للالتهابات، بالإضافة إلى ذلك فإن زيت جوز الهند يحتوى على أحماض صحية أخرى كخصائص مضادة للفطريات والميكروبات، التى من شأنها أن تعمل على تحسين نظام المناعة.
أضاف التقرير أن الأشخاص الذين يعانون من قصور الغدة الدرقية يعانون من زيادة الوزن بشكل غير طبيعى بسبب عدم التوازن الهرمونى وانخفاض معدل التمثيل الغذائى، وتشير الدراسات إلى أن الأحماض الصحية الموجودة فى زيت جوز الهند تحافظ على الوزن، لأن استهلاك زيت جوز الهند بانتظام يساعد على فقدان الوزن فى مرضى الغدة الدرقية.
ويرى عدد من الخبراء أن الأحماض الدهنية المتوسطة الموجودة فى زيت جوز الهند تحفز الخلايا المسئولة عن تعزيز عملية التمثيل الغذائى السليم، وبالتالى الحد من هذه المشكلة، وبالإضافة إلى ذلك من المعروف أن زيت جوز الهند يؤدى إلى زيادة درجة حرارة الجسم القاعدية وهو أمر مهم لمرضى الغدة الدرقية.
وأوضح تقرير نشره الموقع الهندى "بولد سكاى" أن هناك العديد من المكونات الطبيعية الموجودة فى المطبخ، تساعد فى علاج العديد من الاضطرابات المختلفة، منها الغدة الدرقية، فهى واحدة من الاضطرابات الهرمونية التى تؤثر بشكل كبير على الأشخاص الذين يعانون من قصور الغدة الدرقية، مضيفًا أنه فى هذه الحالة لا تنتج الغدة الدرقية ما يكفى من الهرمونات اللازمة للعمل بشكل طبيعى.
وتابع التقرير أن من أهم أعراض قصور الغدة الدرقية زيادة الوزن وضعف بصيلات الشعر والتعب وآلام المفاصل والحساسية وأمراض القلب والعقم، وإذا لم تعالج هذه الأعراض لفترة طويلة، قد تزداد ويكون العلاج صعبًا، لذا فمن الأفضل علاج قصور الغدة الدرقية فى المرحلة الأولى، وعادة ما يتضمن العلاج الهرمونات البديلة والأدوية عن طريق الفم، التى قد يكون لها آثار جانبية سلبية.
وأشار التقرير إلى أن العديد من الدراسات أثبتت أن زيت جوز الهند له فوائد وخصائص غذائية تساعد فى علاج الغدة الدرقية، كما أن قيمته الغذائية مماثلة لقيمة حليب الثدى وله طبيعة مضادة للالتهابات، بالإضافة إلى ذلك فإن زيت جوز الهند يحتوى على أحماض صحية أخرى كخصائص مضادة للفطريات والميكروبات، التى من شأنها أن تعمل على تحسين نظام المناعة.
أضاف التقرير أن الأشخاص الذين يعانون من قصور الغدة الدرقية يعانون من زيادة الوزن بشكل غير طبيعى بسبب عدم التوازن الهرمونى وانخفاض معدل التمثيل الغذائى، وتشير الدراسات إلى أن الأحماض الصحية الموجودة فى زيت جوز الهند تحافظ على الوزن، لأن استهلاك زيت جوز الهند بانتظام يساعد على فقدان الوزن فى مرضى الغدة الدرقية.
ويرى عدد من الخبراء أن الأحماض الدهنية المتوسطة الموجودة فى زيت جوز الهند تحفز الخلايا المسئولة عن تعزيز عملية التمثيل الغذائى السليم، وبالتالى الحد من هذه المشكلة، وبالإضافة إلى ذلك من المعروف أن زيت جوز الهند يؤدى إلى زيادة درجة حرارة الجسم القاعدية وهو أمر مهم لمرضى الغدة الدرقية.
تعليقات
إرسال تعليق