لا يحدد التاريخ شخصية محددة لخضرة الشريفة، ولكن يروي أنها كانت إمرأة أبي زيد الهلالي، والتي تم اتّهامها زورا وبهتاناً في شرفها، وتم الطعن في نسب وليدها، لتثبت براءتها لاحقاً، فـ خضرة، كان اسمها، والشريفة، كانت كنيتها، وبذلك اشتهرت هذة المرأة على مر التاريخ الفلكلوري المعاصر والسالف، كمثال للطهر والعفة والشرف..
تعليقات
إرسال تعليق