حلمات الصدر
يرث الإنسان جينات من الأم والأب خلال تكون الجسم داخل الرحم، غير أن جنسنا كلنا يكون أنثى في الرحم، ليحصل فيما بعد الرجال على كروموسوم "Y"، ما يمنح الفرق بينهما فإما يظل الجنين أنثى أو يتحول إلى رجل.
وتعتبر الحلمات من الخصائص المورثة من جانب الأم والتي يحتفظ بها الرجل، بغض النظر عن عدم وجود هدف حقيقي منها.
الزائدة الدودية
بحسب روتشفورد، فإننا لا نحتاج الآن الزائدة الدودية، التي كانت وظيفتها في الماضي هضم بعض المواد النباتية التي لا نأكلها الآن.
الجيوب الأنفية
يقول روتشفورد "هذه الفراغات المملؤة بالهواء والموجودة في دماغك، والمسؤولة عن الصداع الشديد، لا نعرف الآن لماذا لدينا هذه الجيوب الأنفية".
اللوزتان
عضو آخر لا نحتاجه ويعرف أحيانا بين العرب باللحمية، وهو جزء من النظام المناعي عند الإنسان في الماضي، لكننا لا نحتاج إليه الآن.
عضلات الأذن
لسنا في حاجة إلى العضلات التي تحرك الأذن وربما كانت لها فائدة عندما كان الإنسان يخشى أن يباغته وحش من الخلف ويفترسه، والبشر يمكنهم العيش أيضا دون جزء آخر من الأذن، حسب الطبيب.
القشعريرة
من وظائف القشعريرة في الماضي، جعل الحيوانات وكأنها أكبر في الحجم أمام الحيوانات الأخرى المفترسة، بجانب إشعارها بالدفء.
والقشعريرة هي تلك العضلات الصغيرة التي تحرك الشعر عندما نشعر بالبرد، إلا أننا لا نحتاج إليها.
سلوك القبضة
هذا السلوك لا يظهر إلا لدى الأطفال الرضع، ويعود إلى أيام تشبث الأطفال بظهور والديهم مثل دببة الكوالا، وهو سلوك لم نعد في حاجة إليه.
المصدر: "ديلي ميل"
يرث الإنسان جينات من الأم والأب خلال تكون الجسم داخل الرحم، غير أن جنسنا كلنا يكون أنثى في الرحم، ليحصل فيما بعد الرجال على كروموسوم "Y"، ما يمنح الفرق بينهما فإما يظل الجنين أنثى أو يتحول إلى رجل.
وتعتبر الحلمات من الخصائص المورثة من جانب الأم والتي يحتفظ بها الرجل، بغض النظر عن عدم وجود هدف حقيقي منها.
بحسب روتشفورد، فإننا لا نحتاج الآن الزائدة الدودية، التي كانت وظيفتها في الماضي هضم بعض المواد النباتية التي لا نأكلها الآن.
يقول روتشفورد "هذه الفراغات المملؤة بالهواء والموجودة في دماغك، والمسؤولة عن الصداع الشديد، لا نعرف الآن لماذا لدينا هذه الجيوب الأنفية".
عضو آخر لا نحتاجه ويعرف أحيانا بين العرب باللحمية، وهو جزء من النظام المناعي عند الإنسان في الماضي، لكننا لا نحتاج إليه الآن.
لسنا في حاجة إلى العضلات التي تحرك الأذن وربما كانت لها فائدة عندما كان الإنسان يخشى أن يباغته وحش من الخلف ويفترسه، والبشر يمكنهم العيش أيضا دون جزء آخر من الأذن، حسب الطبيب.
من وظائف القشعريرة في الماضي، جعل الحيوانات وكأنها أكبر في الحجم أمام الحيوانات الأخرى المفترسة، بجانب إشعارها بالدفء.
والقشعريرة هي تلك العضلات الصغيرة التي تحرك الشعر عندما نشعر بالبرد، إلا أننا لا نحتاج إليها.
هذا السلوك لا يظهر إلا لدى الأطفال الرضع، ويعود إلى أيام تشبث الأطفال بظهور والديهم مثل دببة الكوالا، وهو سلوك لم نعد في حاجة إليه.
المصدر: "ديلي ميل"
تعليقات
إرسال تعليق