الغد- ذكر موقع WebMD نقلا عن موقع www.medicinenet.com، أن حرقة المعدة هي عبارة عن شعور بالاحتراق وعدم الراحة في منطقة الصدر متجها للأعلى حيث يصل إلى الحلق.
وتحدث حرقة المعدة نتيجة لارتجاع، أو ارتفاع، أحماض المعدة، ما يسبب تهيج المريء. ورغم أن نوعيات معينة من المأكوﻻت والمشروبات تثير حرقة المعدة، إلا أن الإصابة بهذه الحالة لا تعني، كما يظن البعض، أنه على المصاب الامتناع عن مأكوﻻت عديدة.
ويذكر أن مثيرات حرقة المعدة تتضمن ما يلي:
- تناول كميات كبيرة من الطعام، فمن الجدير بالذكر أن هذا يعد من ضمن أهم المحفزات. فبصرف النظر عن نوع الطعام أو لذته أو كونه طعاما صحيا، فإن تناول كميات كبيرة منه قد يفضي إلى الشعور بحرقة المعدة. ويعد تصغير الطبق الذي يتناول فيه الشخص طعامه من الطرق التي تمكن من تقليل ما يتناوله من طعام.
- الاستعجال بالأكل، فتناول الأكل بسرعة وعجلة يسبب سوء الهضم ومشاكل أخرى؛ منها حرقة المعدة.
- تناول المأكولات الدسمة، ذلك بأنها تبقى في المعدة لفترات تزيد على غيرها من الأطعمة. فكلما ازداد الوقت الذي يقضيه الطعام في المعدة، فإن احتمالية تسببه بالمشاكل؛ منها الحرقة، تزداد. ويذكر أن تناول كميات كبيرة من هذه المأكولات يفضي إلى مضاعفة احتمالية الإصابة بالحالة المذكورة. وللتقليل من دسم مأكولاتك المفضلة، ينصح بشيّها بدلا من قليها. كما وينصح بإزالة الدهون عن اللحم والدجاج وإزالة جلد الدجاج قبل تناوله. وتجدر الإشارة إلى أن صدر الدجاج يعد الجزء الأقل دسما في الدجاجة.
- تناول الأطعمة التي تحتوي على الأحماض، والتي تتضمن الطماطم وما صنع منه، أي الصلصة والكاتشاب. كما وتتضمن الحمضيات، منها البرتقال والليمون والغريبفروت. وذلك فضلا عن المأكولات التي تحتوي على الخل. ويشار إلى أن احتمالية تسبب هذه الأطعمة بحرقة المعدة تزداد، وبشكل كبير، إن أكلت، أو شربت، على معدة فارغة.
- شرب بعض المشروبات؛ منها القهوة إما التي تحتوي أو التي لا تحتوي على الكافيين (البنين)، والشاي الذي يحتوي على الكافيين، فالكافيين يزيد من إنتاج المعدة للأحماض؛ والمشروبات الغازية، سواء أكانت تحتوي أو ﻻ تحتوي على الكافين، وذلك فضلا عن عصائر الحمضيات وعصير الطماطم، كونها تحتوي على الأحماض. أما عن المشروبات التي ينصح بها، فأهمها الماء، ذلك بأنه يعمل على حل أحماض المعدة، خصوصا إن شرب مع الوجبات، ما يقلل من احتمالية الشعور بحرقة المعدة.
- المأكولات المتبلة وتلك التي تحتوي على المنكهات؛ منها البصل والثوم. ويذكر أن النعناع ونكهته تؤديان إلى الإصابة بحرقة المعدة.
وأخيرا، يعد مضغ العلكة بعد تناول الطعام واحدا من الحيل التي تقلل من احتمالية الإصابة بحرقة المعدة، ذلك بأنها تزيد من إفراز اللعاب، والذي يعمل على معادلة أحماض المعدة. غير أنه يجب الحرص على أن لا تكون نكهة العلكة مسببة للحرقة، منها النعناع. فضلا عن ذلك، فينصح بعدم الاستلقاء بعد تناول الطعام مباشرة. كما وينصح بتناول الطعام قبل ثلاث ساعات على الأقل قبل النوم. وينصح بالتخلص من العوامل التي تزيد من احتمالية الإصابة بحرقة المعدة؛ منها التدخين والبدانة. وينصح أيضا بزيارة الطبيب، فقد يلزم استخدام العلاج الدوائي كوقاية أو علاج للشعور بالحرقة.
وتحدث حرقة المعدة نتيجة لارتجاع، أو ارتفاع، أحماض المعدة، ما يسبب تهيج المريء. ورغم أن نوعيات معينة من المأكوﻻت والمشروبات تثير حرقة المعدة، إلا أن الإصابة بهذه الحالة لا تعني، كما يظن البعض، أنه على المصاب الامتناع عن مأكوﻻت عديدة.
ويذكر أن مثيرات حرقة المعدة تتضمن ما يلي:
- تناول كميات كبيرة من الطعام، فمن الجدير بالذكر أن هذا يعد من ضمن أهم المحفزات. فبصرف النظر عن نوع الطعام أو لذته أو كونه طعاما صحيا، فإن تناول كميات كبيرة منه قد يفضي إلى الشعور بحرقة المعدة. ويعد تصغير الطبق الذي يتناول فيه الشخص طعامه من الطرق التي تمكن من تقليل ما يتناوله من طعام.
- الاستعجال بالأكل، فتناول الأكل بسرعة وعجلة يسبب سوء الهضم ومشاكل أخرى؛ منها حرقة المعدة.
- تناول المأكولات الدسمة، ذلك بأنها تبقى في المعدة لفترات تزيد على غيرها من الأطعمة. فكلما ازداد الوقت الذي يقضيه الطعام في المعدة، فإن احتمالية تسببه بالمشاكل؛ منها الحرقة، تزداد. ويذكر أن تناول كميات كبيرة من هذه المأكولات يفضي إلى مضاعفة احتمالية الإصابة بالحالة المذكورة. وللتقليل من دسم مأكولاتك المفضلة، ينصح بشيّها بدلا من قليها. كما وينصح بإزالة الدهون عن اللحم والدجاج وإزالة جلد الدجاج قبل تناوله. وتجدر الإشارة إلى أن صدر الدجاج يعد الجزء الأقل دسما في الدجاجة.
- تناول الأطعمة التي تحتوي على الأحماض، والتي تتضمن الطماطم وما صنع منه، أي الصلصة والكاتشاب. كما وتتضمن الحمضيات، منها البرتقال والليمون والغريبفروت. وذلك فضلا عن المأكولات التي تحتوي على الخل. ويشار إلى أن احتمالية تسبب هذه الأطعمة بحرقة المعدة تزداد، وبشكل كبير، إن أكلت، أو شربت، على معدة فارغة.
- شرب بعض المشروبات؛ منها القهوة إما التي تحتوي أو التي لا تحتوي على الكافيين (البنين)، والشاي الذي يحتوي على الكافيين، فالكافيين يزيد من إنتاج المعدة للأحماض؛ والمشروبات الغازية، سواء أكانت تحتوي أو ﻻ تحتوي على الكافين، وذلك فضلا عن عصائر الحمضيات وعصير الطماطم، كونها تحتوي على الأحماض. أما عن المشروبات التي ينصح بها، فأهمها الماء، ذلك بأنه يعمل على حل أحماض المعدة، خصوصا إن شرب مع الوجبات، ما يقلل من احتمالية الشعور بحرقة المعدة.
- المأكولات المتبلة وتلك التي تحتوي على المنكهات؛ منها البصل والثوم. ويذكر أن النعناع ونكهته تؤديان إلى الإصابة بحرقة المعدة.
وأخيرا، يعد مضغ العلكة بعد تناول الطعام واحدا من الحيل التي تقلل من احتمالية الإصابة بحرقة المعدة، ذلك بأنها تزيد من إفراز اللعاب، والذي يعمل على معادلة أحماض المعدة. غير أنه يجب الحرص على أن لا تكون نكهة العلكة مسببة للحرقة، منها النعناع. فضلا عن ذلك، فينصح بعدم الاستلقاء بعد تناول الطعام مباشرة. كما وينصح بتناول الطعام قبل ثلاث ساعات على الأقل قبل النوم. وينصح بالتخلص من العوامل التي تزيد من احتمالية الإصابة بحرقة المعدة؛ منها التدخين والبدانة. وينصح أيضا بزيارة الطبيب، فقد يلزم استخدام العلاج الدوائي كوقاية أو علاج للشعور بالحرقة.
تعليقات
إرسال تعليق