أثبتت الدراسات الحديثة أن الضحك أفضل وسيلة للتخلص من الضغط العصبي, ويقول أخصائيو علم النفس إن الضحك مرات عديدة في اليوم ينعش القلب ويبقيه بصحة جيدة ويقلل من الإصابة بتجلط الدم.
وأثبتت الدراسات الحديثة أن للضحك فوائد طبية مرافقة لما نشعر به من الراحة النفسية، ويقول الأطباء إن الضحك مرات عديدة في اليوم ينعش القلب، ويبقيه بصحة جيدة ويقلل من الإصابة بتجلط الدم حتى بمجرد توقع حدث سعيد بهيج أو مضحك.
ويطلق علماء النفس على الضحك "قاتل الألم الطبيعي" لأنه مرتبط بالصحة، ويحرك ويزيد انتاج انزيم "الاندورفينز"، ويقوم الجسم بتصنيعه لتخفيض التوتر والضغط وللتخلص من الألم , ويؤدي لخفض معدلات إفراز المواد الكيميائية المرتبطة بحالات التوتر العصبي، ويقوي أجهزة المناعة وقدرة الجسد على تحمل الآلام.
ويحتاج الفرد للضحك مع الأسرة لأنه يزيد الروابط بين الأفراد، ويضعهم في إطار تجارب مشتركة حلوة مع استرخاء للعضلات, والمستجيبون للضحك يستمتعون بحياتهم ويقاومون المرض بقوة، وهم ذوو جاذبية أكثر للجنس الآخر.
ويساعد الضحك في إيجاد علاقة زوجية أكثر استقرارا وراحة لانه يساهم في نزع فتيل التوتر في العلاقات، كما أنه يفتح طرق الاتصال ويوجد المشاركة بين الأزواج, ويخفف من وطأة أعباء الحياة على كاهل الفرد, و يزيد من قدرته على التكيف مع المتغيرات المحيطة به.
المرح داخل المراكز العلاجية مفيد للأطباء ولكل العاملين هناك, لأنه يساعدهم في التخلص من الضغط العصبي الناتج عن طبيعة عملهم الشاقة, وظهر في بعض المستشفيات الأوروبية والأمريكية اخصائيون مهمتهم إضحاك المرضى.
والمسألة ليست مجرد سرد النكات للمرضى، لكن الأطباء أصبحوا يستخدمون المرح كوسيلة لتمكين مرضاهم من التعامل مع مشكلات صحية معينة.
ويعتقد بعض الخبراء أن اضحاك المرضى وإدخال البهجة الى نفوسهم له أثر مباشرعلى أجهزة المناعة الطبيعية في أجسامهم. ويؤكد بعضهم أن فائدة الضحك لا تقتصر على تحسين الحالة النفسية للمرضى، بل تتجاوزها بشحذها قدرة الجسد على مقاومة الأمراض.
وأجريت الكثير من الأبحاث لاكتشاف التأثير الإيجابي للمرح على الحالة البدنية، و أظهرت أن من يتعرضون للأزمات القلبية يمكنهم تفادي الإصابة بأزمة ثانية والتعرض لارتفاع ضغط الدم، ويمكنهم الاستغناء عن تعاطي كميات كبيرة من الأدوية إذا ضحكوا لمدة نصف ساعة كل يوم.
وأثبتت الدراسات الحديثة أن للضحك فوائد طبية مرافقة لما نشعر به من الراحة النفسية، ويقول الأطباء إن الضحك مرات عديدة في اليوم ينعش القلب، ويبقيه بصحة جيدة ويقلل من الإصابة بتجلط الدم حتى بمجرد توقع حدث سعيد بهيج أو مضحك.
ويطلق علماء النفس على الضحك "قاتل الألم الطبيعي" لأنه مرتبط بالصحة، ويحرك ويزيد انتاج انزيم "الاندورفينز"، ويقوم الجسم بتصنيعه لتخفيض التوتر والضغط وللتخلص من الألم , ويؤدي لخفض معدلات إفراز المواد الكيميائية المرتبطة بحالات التوتر العصبي، ويقوي أجهزة المناعة وقدرة الجسد على تحمل الآلام.
ويحتاج الفرد للضحك مع الأسرة لأنه يزيد الروابط بين الأفراد، ويضعهم في إطار تجارب مشتركة حلوة مع استرخاء للعضلات, والمستجيبون للضحك يستمتعون بحياتهم ويقاومون المرض بقوة، وهم ذوو جاذبية أكثر للجنس الآخر.
ويساعد الضحك في إيجاد علاقة زوجية أكثر استقرارا وراحة لانه يساهم في نزع فتيل التوتر في العلاقات، كما أنه يفتح طرق الاتصال ويوجد المشاركة بين الأزواج, ويخفف من وطأة أعباء الحياة على كاهل الفرد, و يزيد من قدرته على التكيف مع المتغيرات المحيطة به.
المرح داخل المراكز العلاجية مفيد للأطباء ولكل العاملين هناك, لأنه يساعدهم في التخلص من الضغط العصبي الناتج عن طبيعة عملهم الشاقة, وظهر في بعض المستشفيات الأوروبية والأمريكية اخصائيون مهمتهم إضحاك المرضى.
والمسألة ليست مجرد سرد النكات للمرضى، لكن الأطباء أصبحوا يستخدمون المرح كوسيلة لتمكين مرضاهم من التعامل مع مشكلات صحية معينة.
ويعتقد بعض الخبراء أن اضحاك المرضى وإدخال البهجة الى نفوسهم له أثر مباشرعلى أجهزة المناعة الطبيعية في أجسامهم. ويؤكد بعضهم أن فائدة الضحك لا تقتصر على تحسين الحالة النفسية للمرضى، بل تتجاوزها بشحذها قدرة الجسد على مقاومة الأمراض.
وأجريت الكثير من الأبحاث لاكتشاف التأثير الإيجابي للمرح على الحالة البدنية، و أظهرت أن من يتعرضون للأزمات القلبية يمكنهم تفادي الإصابة بأزمة ثانية والتعرض لارتفاع ضغط الدم، ويمكنهم الاستغناء عن تعاطي كميات كبيرة من الأدوية إذا ضحكوا لمدة نصف ساعة كل يوم.
تعليقات
إرسال تعليق