تتوالى تحذيرات الأطباء البياطرة، بخصوص ظاهرة لجوء الكثيرين من مربي الدجاج لحيل وسلوكات خطيرة لغرض تسمين الدجاج، لا تخطر على بال، منها استعمال حبوب منع الحمل وهرمونات خطيرة وأدوية ممنوعة، وهو ما يعرض حياة الإنسان لاضطرابات صحية وهرمونية وأمراض قاتلة.
وقالت صحيفة "الشروق" الجزائرية في هذا الصدد نقلا عن بياطرة، أن بعض المربين يلجؤون لسلوكيات لا يتخيلها العقل لتسمين ونفخ الدجاج، "فزيادة على إعطائها هرمونات أثناء التغذية، أصبح بعض المُربين يعطونها أدوية دواجن ممنوع تسويقها في أوروبا، بعد اكتشاف مضاعفاتها الخطيرة مستقبلا على جسد الإنسان، وهذه الأدوية تدخل الجزائر عن طريق التهريب ".
، واعتبرت المصادر الطبية، أن كثيراً من الهرمونات والفيتنامينات التي يستعملها مربو الدجاج لنفخ دواجنهم، لجني بعض الدنانير الإضافية ممنوعة، "الغريب أن البعض أصبح يلجأ لأمور غريبة، حيث أكد البياطرة، اكتشافهم وعن طريق الصّدفة وضع المربين لحبوب منع الحمل في تغذية الدجاج ... !!".
وقال المختصون إلى أن كثيراً من المربين لا يحترمون المدة المخصصة لبقاء الأدوية في جسد الدجاج، عندما يحقن بمضادات الالتهاب أو الفيتامينات، فالبياطرة يؤكدون أنه على الدجاج أن يبقى حيا لـ20 يوما قبل بيعه، لكن "بعض المربين يبيعونه يومين فقط بعد حقنه بالدواء".
ومن خطر انتقال المضادات الحيوية من الدجاج إلى الإنسان، هو ظهور تعقيدات طبية للمصابين بالتعفنات التنفسية أو الهضمية، حيث لا يستجيبون لمضاد الالتهاب، خاصة وأن الطبخ لا يقتل المضادات الحيوية الموجود في اللحوم البيضاء.
ونبه البياطرة إلى أن كثرة حقن الدجاج ببعض الهرمونات الأنثوية، قد يتسبب مستقبلاً في "اضطراب الهرمونات في الأجساد الذكورية من كثرة تناولهم لهرمونات النساء".
وقالت صحيفة "الشروق" الجزائرية في هذا الصدد نقلا عن بياطرة، أن بعض المربين يلجؤون لسلوكيات لا يتخيلها العقل لتسمين ونفخ الدجاج، "فزيادة على إعطائها هرمونات أثناء التغذية، أصبح بعض المُربين يعطونها أدوية دواجن ممنوع تسويقها في أوروبا، بعد اكتشاف مضاعفاتها الخطيرة مستقبلا على جسد الإنسان، وهذه الأدوية تدخل الجزائر عن طريق التهريب ".
، واعتبرت المصادر الطبية، أن كثيراً من الهرمونات والفيتنامينات التي يستعملها مربو الدجاج لنفخ دواجنهم، لجني بعض الدنانير الإضافية ممنوعة، "الغريب أن البعض أصبح يلجأ لأمور غريبة، حيث أكد البياطرة، اكتشافهم وعن طريق الصّدفة وضع المربين لحبوب منع الحمل في تغذية الدجاج ... !!".
وقال المختصون إلى أن كثيراً من المربين لا يحترمون المدة المخصصة لبقاء الأدوية في جسد الدجاج، عندما يحقن بمضادات الالتهاب أو الفيتامينات، فالبياطرة يؤكدون أنه على الدجاج أن يبقى حيا لـ20 يوما قبل بيعه، لكن "بعض المربين يبيعونه يومين فقط بعد حقنه بالدواء".
ومن خطر انتقال المضادات الحيوية من الدجاج إلى الإنسان، هو ظهور تعقيدات طبية للمصابين بالتعفنات التنفسية أو الهضمية، حيث لا يستجيبون لمضاد الالتهاب، خاصة وأن الطبخ لا يقتل المضادات الحيوية الموجود في اللحوم البيضاء.
ونبه البياطرة إلى أن كثرة حقن الدجاج ببعض الهرمونات الأنثوية، قد يتسبب مستقبلاً في "اضطراب الهرمونات في الأجساد الذكورية من كثرة تناولهم لهرمونات النساء".
تعليقات
إرسال تعليق