•أن بعض الأطباء لاحظوا وجود نزعة وراثية للإصابة بالحساسية، فإذا كان الوالدان مصابين بالحساسية، فإن هناك احتمالا تصل نسبته إلى 75% بأن يصاب كل طفل من أطفالهما بمرض من أمراض الحساسية، وإذا كان أحد الوالدين فقط مصابا بالحساسية فإن الاحتمال ينخفض إلى 50% أو أقل.
•أنه لا يمكن شفاء أعراض الحساسية تماما، ولكن من الممكن علاج الحالة لحظة حدوثها والسيطرة عليها.
•أن لا علاقة بين التوتر والحساسية، ولكن من الممكن أن يزيد التوتر من ردة فعل الحساسية الموجودة، لتصبح أسوأ بزيادة مستويات الهيستامين في مجرى الدم.
•أنه من الممكن أن تزيد احتمالية خطر الإصابة بحمى القش (الكلأ)، إذا كان المولود ذكرًا وبكرا (أول طفل للعائلة)، وتعرض للدخان في السنة الأولى من حياته.
•أنه لا يمكن شفاء أعراض الحساسية تماما، ولكن من الممكن علاج الحالة لحظة حدوثها والسيطرة عليها.
•أن لا علاقة بين التوتر والحساسية، ولكن من الممكن أن يزيد التوتر من ردة فعل الحساسية الموجودة، لتصبح أسوأ بزيادة مستويات الهيستامين في مجرى الدم.
•أنه من الممكن أن تزيد احتمالية خطر الإصابة بحمى القش (الكلأ)، إذا كان المولود ذكرًا وبكرا (أول طفل للعائلة)، وتعرض للدخان في السنة الأولى من حياته.
تعليقات
إرسال تعليق