الغد- يعرف الشرث، chilblains، بأنه كتل حاكة ومؤلمة تصيب الجلد استجابة للاحترار المفاجئ بعد التعرض لدرجات الحرارة الباردة. وتتضمن أعراضه الحكة وظهور البقع الحمراء والانتفاخ وظهور التقرحات على أصابع اليدين والقدمين والأذنين والأنف.
هذا ما ذكره موقعا "www.mayoclinic.org" و"www.patient.co.uk"، اللذان أضافا أن الشرث قد يشفى من تلقاء نفسه، خصوصا إن بدأ الطقس يميل إلى الدفء. وعادة ما يزول في غضون أسبوع إلى ثلاثة أسابيع، رغم أنه قد يتكرر موسميا لسنوات. ويتكون العلاج عادة من المستحضرات والأدوية. وغالبا ما لا يؤدي إلى ضرر دائم، غير أنه يمكن أن يؤدي إلى التسبب بأضرار بالغة إن ترك بدون علاج، خصوصا إن حدث للمنطقة المصابة التهاب.
ويذكر أن أفضل أسلوب للتعامل مع الشرث هو تجنب حدوثه عن طريق الحد من التعرض للبرد وارتداء الملابس الدافئة وتغطية الجلد المكشوف.
أعراضه
تتضمن أعراض وعلامات الشرث ما يلي:
- ظهور مناطق حمراء حاكة صغيرة على الجلد، غالبا على القدمين أو اليدين.
- ظهور البثور.
- انتفاخ الجلد.
- الشعور بالحرق في الجلد.
- حدوث تغيرات في لون الجلد من الأحمر إلى الأزرق الداكن، يرافقها الألم.
- ظهور التقرحات.
أسبابه
السبب المحدد لحدوث الشرث غير معروف تماما، غير أنه من الممكن أن يكون رد فعل غير طبيعي من الجسم نتيجة لتعرضه للبرد تليه إعادة التدفئة. فيذكر أن إعادة تدفئة الجلد البارد تسبب توسعا في الأوعية الدموية الصغيرة تحت الجلد بسرعة أكبر، مما يمكن للأوعية الدموية الكبيرة القريبة من التعامل معه، ما يؤدي إلى تسرب الدم إلى الأنسجة المجاورة.
علاجه
تتضمن الخيارات العلاجية للشرث ما يلي:
- كريمات الستيرويدات القشرية، كونها تخفف من الحكة والانتفاخ الناجمين عن المرض المذكور.
- الأدوية التي لا تباع من دون وصفة طبية، منها دواء ارتفاع ضغط الدم "نايفيدبين"، المعروف تجاريا بـ"أدالات"، ذلك لكونه يساعد في توسيع الأوعية الدموية. كما ويستخدم "بينتوكسيفيلين"، المعروف تجاريا بـ"ترينتال"، كونه يحسن تدفق الدم.
- الوقاية من حدوث التهاب.
نصائح للمصاب
ينصح مصاب الشرث بالقيام بما يلي للتخفيف مما لديه من أعراض:
- تجنب التعرض للأجواء الباردة قدر الإمكان.
- الحرص على إبقاء المنطقة المصابة دافئة، لكن بعيدة عن مصادر الحرارة.
- الحرص على نظافة المنطقة المصابة وغسلها بمعقم وتضميدها.
- تجنب حك المنطقة المصابة.
هذا ما ذكره موقعا "www.mayoclinic.org" و"www.patient.co.uk"، اللذان أضافا أن الشرث قد يشفى من تلقاء نفسه، خصوصا إن بدأ الطقس يميل إلى الدفء. وعادة ما يزول في غضون أسبوع إلى ثلاثة أسابيع، رغم أنه قد يتكرر موسميا لسنوات. ويتكون العلاج عادة من المستحضرات والأدوية. وغالبا ما لا يؤدي إلى ضرر دائم، غير أنه يمكن أن يؤدي إلى التسبب بأضرار بالغة إن ترك بدون علاج، خصوصا إن حدث للمنطقة المصابة التهاب.
ويذكر أن أفضل أسلوب للتعامل مع الشرث هو تجنب حدوثه عن طريق الحد من التعرض للبرد وارتداء الملابس الدافئة وتغطية الجلد المكشوف.
أعراضه
تتضمن أعراض وعلامات الشرث ما يلي:
- ظهور مناطق حمراء حاكة صغيرة على الجلد، غالبا على القدمين أو اليدين.
- ظهور البثور.
- انتفاخ الجلد.
- الشعور بالحرق في الجلد.
- حدوث تغيرات في لون الجلد من الأحمر إلى الأزرق الداكن، يرافقها الألم.
- ظهور التقرحات.
أسبابه
السبب المحدد لحدوث الشرث غير معروف تماما، غير أنه من الممكن أن يكون رد فعل غير طبيعي من الجسم نتيجة لتعرضه للبرد تليه إعادة التدفئة. فيذكر أن إعادة تدفئة الجلد البارد تسبب توسعا في الأوعية الدموية الصغيرة تحت الجلد بسرعة أكبر، مما يمكن للأوعية الدموية الكبيرة القريبة من التعامل معه، ما يؤدي إلى تسرب الدم إلى الأنسجة المجاورة.
علاجه
تتضمن الخيارات العلاجية للشرث ما يلي:
- كريمات الستيرويدات القشرية، كونها تخفف من الحكة والانتفاخ الناجمين عن المرض المذكور.
- الأدوية التي لا تباع من دون وصفة طبية، منها دواء ارتفاع ضغط الدم "نايفيدبين"، المعروف تجاريا بـ"أدالات"، ذلك لكونه يساعد في توسيع الأوعية الدموية. كما ويستخدم "بينتوكسيفيلين"، المعروف تجاريا بـ"ترينتال"، كونه يحسن تدفق الدم.
- الوقاية من حدوث التهاب.
نصائح للمصاب
ينصح مصاب الشرث بالقيام بما يلي للتخفيف مما لديه من أعراض:
- تجنب التعرض للأجواء الباردة قدر الإمكان.
- الحرص على إبقاء المنطقة المصابة دافئة، لكن بعيدة عن مصادر الحرارة.
- الحرص على نظافة المنطقة المصابة وغسلها بمعقم وتضميدها.
- تجنب حك المنطقة المصابة.
تعليقات
إرسال تعليق