الطُّوبَى : الحسنى
الطُّوبَى : غبطة وسعادة ، وخيرٌ دائم وهي من الطِّيب
وطُوبَى في التنزيل العزيز : الرعد آية 29 طُوبَى لَهُمْ ) ) : كل مستطاب في الجنة من بقاء بلا فناءٍ ، وعِزٍّ بلا زوال ، وغنىً بلا فقر
مؤنَّث أطيبُ
طوبى شجرة في الجنة، مسيرة مائة عام، ثياب أهل الجنة تخرج من أكمامها
{الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ}
قال عليه السلام :سيكون في أمتي اختلاف وفرقة ، قوم يحسنون القيل ؛ ويسيئون الفعل ، يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية ، لا يرجعون حتى يرتد السهم على فوقه ، هم شر الخلق والخليقة ، طوبى لمن قتلهم وقتلوه ، يدعون إلى كتاب الله ؛ وليسوا منا في شيء ، من قاتلهم كان أولى بالله منهم ، قالوا : يا رسول الله ! ما سيماهم ؟ ! قال : التحليق (حديث صحيح
قال صلى الله عليه وسلم : تعس عبد الدينار وعبد الدرهم وعبد الخميصة ، إن أعطي رضي ، وإن لم يعط سخط ، تعس وانتكس ، وإذا شيك فلا انتقش ، طوبى لعبد آخذ بعنان فرسه في سبيل الله ، أشعث رأسه ، مغبرة قدماه ، إن كان في الحراسة ، كان في الحراسة ، وإن كان في الساقة كان في الساقة ، إن استأذن لم يؤذن له ، وإن شفع لم يشفع (حديث صحيح
أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بصبي من صبيان الأنصار ، فصلى عليه ، قالت عائشة : فقلت : طوبى لهذا ، عصفور من عصافير الجنة ، لم يعمل سوءا ، ولم يدركه ! قال : أو غير ذلك يا عائشة ، خلق الله عز وجل الجنة وخلق لها أهلا ، وخلقهم في أصلاب آبائهم ، وخلق النار وخلق لها أهلا ، وخلقهم في أصلاب آبائهم (حديث صحيح
تعليقات
إرسال تعليق