الغد- يشعر البعض في كثير من الأحيان بأنهم في سباق مع الوقت من أجل إنجاز ما عليهم إنجازه. فمن كثرة مشاغل البعض فإنهم يفقدون متعة الحصول على الراحة أثناء النوم، فهم، وبحسب موقع "LifeHack"، يخشون الاستغراق في النوم والاستيقاظ متأخرين مما يشكل عبئا إضافيا عليهم.
المثير للدهشة أنه وعلى الرغم من كوننا نعيش في عصر التكنولوجيا التي يفترض بها تسهيل حياة المرء، إلا أننا نجد بأن المهام المطلوب إنجازها قد زادت ولم تعد كالسابق. لكن وعلى الرغم من هذا فإن التكنولوجيا لا تزال تسعى لأن تكون وسيلة لإراحة المستخدمين من خلال توفير عدد من التطبيقات التي من شأنها إتاحة المزيد من الوقت للمرء ليقوم بأعماله وبشكل مريح، وهذا يتم من خلال مساعدته على إنجاز بعض الأشياء بوقت أقصر من المعتاد ويترك الباقي لمهام أخرى يمكن أن يساعد على إنجازها:
* تطبيق "Outlook Mobile": لو كنت من الأشخاص الذين يبدأون يومهم بتصفح بريدهم الإلكتروني، فلا بد وأنك تستهلك الكثير من الوقت خلال بحثك عن رسالة إلكترونية معينة تنتظر وصولها بين العديد من الرسائل الدعائية والرسائل غير المرغوب فيها والرسائل غير المهمة. إن كان الأمر كذلك فإن تطبيق "Outlook Mobile" يمكنه حل المشكلة من خلال خاصية يمتلكها تمكن المستخدم من الحصول على مجموعتين من الرسائل؛ الأولى هامة والثانية للرسائل الأخرى. وبناء على نظام التطبيق فإن الرسائل الواردة تصنف تلقائيا في تلك المجموعتين، فالرسائل التي تكون استجابة لرسالة أرسلتها أو إن كانت الرسالة من أحد الأسماء المسجلة لديك فإنها ستكون في المجموعة الهامة بينما لو كانت من مصدر آخر فإنها ستكون ضمن المجموعة الأخرى. وهذا من شأنها تسهيل تصفح بريدك الإلكتروني دون الحاجة للمرور بمئات الرسائل التي غالبا ما تحذفها دون حتى أن تجد الرغبة لفتحها.
* تطبيق "Headspace": عندما يستيقظ المرء متأخرا ولو لدقائق قليلة فإنه يصاب بنوع من التوتر كنتيجة لخشيته من عدم قدرته على اللحاق بالمهام المطلوب منه تنفيذها وهذا التوتر يصعب الأمر على عقله الذي لا يجد فرصة لتنظيم نفسه. في هذه الحالة يكون تطبيق "Headspace" هو الحل الأمثل حيث أنه يتيح للمستخدم أن يمارس تمرينا خفيفا من التأمل الذي يساعد على تصفية ذهنه ويجعله أكثر قدرة على تنظيم وقته. فالقائمين على هذا التطبيق يسمون أنفسهم بمركز لياقة العقل حيث يؤكدون على أن تمرينات هذا التطبيق تعيد للعقل نشاطه الذي يكون المرء في أمس الحاجة له عندما يشعر بضغوطات الوقت. ومن الجدير بالذكر أن تمرينات التطبيق الابتدائية لا تحتاج سوى لعشر دقائق لإنجازها.
المثير للدهشة أنه وعلى الرغم من كوننا نعيش في عصر التكنولوجيا التي يفترض بها تسهيل حياة المرء، إلا أننا نجد بأن المهام المطلوب إنجازها قد زادت ولم تعد كالسابق. لكن وعلى الرغم من هذا فإن التكنولوجيا لا تزال تسعى لأن تكون وسيلة لإراحة المستخدمين من خلال توفير عدد من التطبيقات التي من شأنها إتاحة المزيد من الوقت للمرء ليقوم بأعماله وبشكل مريح، وهذا يتم من خلال مساعدته على إنجاز بعض الأشياء بوقت أقصر من المعتاد ويترك الباقي لمهام أخرى يمكن أن يساعد على إنجازها:
* تطبيق "Outlook Mobile": لو كنت من الأشخاص الذين يبدأون يومهم بتصفح بريدهم الإلكتروني، فلا بد وأنك تستهلك الكثير من الوقت خلال بحثك عن رسالة إلكترونية معينة تنتظر وصولها بين العديد من الرسائل الدعائية والرسائل غير المرغوب فيها والرسائل غير المهمة. إن كان الأمر كذلك فإن تطبيق "Outlook Mobile" يمكنه حل المشكلة من خلال خاصية يمتلكها تمكن المستخدم من الحصول على مجموعتين من الرسائل؛ الأولى هامة والثانية للرسائل الأخرى. وبناء على نظام التطبيق فإن الرسائل الواردة تصنف تلقائيا في تلك المجموعتين، فالرسائل التي تكون استجابة لرسالة أرسلتها أو إن كانت الرسالة من أحد الأسماء المسجلة لديك فإنها ستكون في المجموعة الهامة بينما لو كانت من مصدر آخر فإنها ستكون ضمن المجموعة الأخرى. وهذا من شأنها تسهيل تصفح بريدك الإلكتروني دون الحاجة للمرور بمئات الرسائل التي غالبا ما تحذفها دون حتى أن تجد الرغبة لفتحها.
* تطبيق "Headspace": عندما يستيقظ المرء متأخرا ولو لدقائق قليلة فإنه يصاب بنوع من التوتر كنتيجة لخشيته من عدم قدرته على اللحاق بالمهام المطلوب منه تنفيذها وهذا التوتر يصعب الأمر على عقله الذي لا يجد فرصة لتنظيم نفسه. في هذه الحالة يكون تطبيق "Headspace" هو الحل الأمثل حيث أنه يتيح للمستخدم أن يمارس تمرينا خفيفا من التأمل الذي يساعد على تصفية ذهنه ويجعله أكثر قدرة على تنظيم وقته. فالقائمين على هذا التطبيق يسمون أنفسهم بمركز لياقة العقل حيث يؤكدون على أن تمرينات هذا التطبيق تعيد للعقل نشاطه الذي يكون المرء في أمس الحاجة له عندما يشعر بضغوطات الوقت. ومن الجدير بالذكر أن تمرينات التطبيق الابتدائية لا تحتاج سوى لعشر دقائق لإنجازها.
تعليقات
إرسال تعليق