أوضح الخبراء بموقع"، أنه ينقسم إلي ثلاث أنواع الصداع الناتج عن التوتر والذي يصاحبه ثقل الرأس وتعب عضلات الرقبة، والنوع الثاني النصفي ويؤثر على جانب واحد من الرأس، ويصيب بالغثيان، والصداع العنقودي وهو نتيجة اضطرابات النوم.
وأضافوا أن كثير من الناس يتجاهلون الصداع ظناً أنهم يمكنهم علاجه بالمسكنات، ولكن الأمر قد يكون خطيراً عند تلك الإعراض منها، الصداع المصاحب للانخفاض الرؤية، والذي يحدث لك وكأنه صاعقة نزلت على رأسك لأنه قد يجلب لك السكتة الدماغية.
وأكد الخبراء أن الصداع المصاحب بألم الرقبة وآلام الوجه، بنذر بخطر لأنه علامة لنقص الأوكسجين، والذي يصيب المرء بعد العلاقة الجنسية هو علامة لوجود فيروس نقص المناعة، وفي حال الإحساس بالصداع بعد إصابة الرأس بعشرة أيام فيجب استشارة الطبيب، لأنه قد يعني الارتجاج.
وأشاروا إلى أن الصداع بعد النشاط البدني مثل الجري أو الانحناء قد يكون علامة بالجفاف، الذي قد يسبب الإسهال والحمى والارتباك العقلي، والإحساس بالصداع بعد سن الـ 50 ينذر قد يشير بوجود ورم في المخ.
تعليقات
إرسال تعليق