ويشار إلى أن هذا الإجراء الطبي ليس من دون ألم. ويعد الألم مكان الحقن أكثر أعراضه الجانبية شيوعا. فإن أرادت المرأة تجربة هذا الإجراء، فعليها إجراؤه لدى طبيب تخدير محترف.
قد يعجبك ايضا
ولعدة أسباب، منها كون الإجراء الطبي المذكور لم يكن فعالا لدى جميع النساء، ولمعرفة موقعه بين العلاجات الأخرى، فإن الحاجة تدعو لإجراء المزيد من الدراسات الواسعة. فضلا عن ذلك، بحسب جاس، فإنه من الضروري معرفة المدة التي يستمر خلالها مفعول الإجراء الطبي ومتى تجب إعادته وما هي الجرعة المناسبة لمن تعود لديهن الهبات الساخنة.
فضلا عن ذلك، فإن هناك رغبة بدراسة هذا الأسلوب العلاجي على مصابات سرطان الثدي لكونه من الممنوع استخدام العلاج الهرموني للهبات الساخنة لديهن. وذلك لمعرفة ما إن كان الأسلوب العلاجي الجديد يشكل بديلا لديهن، خصوصا كون الهبات الساخنة تكون لدى هؤﻻء النساء أكثر مما هو الحال لدى غيرهن.
وعلى الرغم من أن هذا الأسلوب العلاجي لم تعرف كيفية عمله بعد، إلا أنه يفتح أبوابا جديدة لجيل الهبات الساخنة، بالإضافة إلى كونه قد يقود إلى أساليب جديدة لعلاج تلك الهبات.
تعليقات
إرسال تعليق