- النشاطات الترفيهية التي تتطلب الكثير من المجهود.
- المهام المتعلقة بالعمل.
- الأعمال التي يقوم بها العديدون للعناية بحدائق منازلهم، خصوصا إن تصاحب ذلك مع استخدام آلات يدوية وأدوات زراعية.
ويشار إلى أن هذا لا يعني أنه على الشخص عدم ممارسة هذه النشاطات والأعمال، بل عليه ممارستها، لكن بحذر ومن دون إفراط، حيث إنه ﻻ يمكن تجاهل ما لها من فوائد.
قد يعجبك ايضا
أما لدى الأطفال، فمعظم إصابات الأصابع والكفين والمعصم تنجم عن السقوط أثناء ممارسة الرياضة واللعب. ويذكر أنه يجب عرض الطفل المصاب على الطبيب عند تعرضه للإصابة، خصوصا إن كانت إصابته في نهاية عظمة طويلة بجانب مفصل، حيث إن ذلك قد يسبب مشاكل في صفيحة النمو، ما يحتاج لتدخل طبي.
أما كبار السن، فهم كثيرو العرضة للإصابات وحتى الكسور، وذلك بسبب تراجع كتلة العضلات وقوة العظام مع تقدم السن. علاوة على ذلك، فإن كان لديهم مشاكل بصرية، فإن ذلك قد يسبب التعرض للإصابات عبر التعثر بالسجاد وأثاث المنزل وغيره.
أما عن العلاج، فهو يتضمن خيارات عديدة، منها الإسعافات الأولية والمسكنات ولف المنطقة المصابة بقطعة نظيفة من القماش برفق لتثبيتها ووضع الجبائر والجبس، وذلك فضلا عن العلاج الطبيعي.
ويعتمد اختيار العلاج أو الأساليب العلاجية المناسبة على أمور عديدة، منها ما يلي:
- مكان ونوع وشدة الإصابة.
- المدة التي مضت على وقوع الإصابة.
- سن المصاب وحالته الصحية ومدى نشاطه، أي أن علاج الشخص العامل وممارس الرياضة يختلف عن علاج الشخص الملازم للفراش.
تعليقات
إرسال تعليق