فاحتارت ما بين ألم الشّوك والتّلاصق، وعذاب البرد، ووجدوا في النّهاية أنّ الحلّ الأمثل هو التّقارب المدروس بحيث يتحقّق الدِّفءُ والأمان مع أقل قدرٍ من الألم ووخز الأشواك.
قد يعجبك ايضا
فاقتربت لكنّها لم تقترب الاقتراب المُؤلم وابتعدت لكنّها لم تبتعد الابتعاد الذي يُحطِّم أمنَها وراحتها.
الحكمة: لكي تدوم الصّداقة يجب أن نحافظ على مساحةٍ بيننا وبين من نحبّهم تماماً كالخطوط المتوازية لا تلتقي حتّى لا تتقاطع ولا يعود هناك فرصة للقاء، هكذا هي حقيقة الرّفقة الصّالحة خطوطٌ مُتوازية والتّوسُّطُ في كلّ الأمور مطلوب.
تعليقات
إرسال تعليق