قد يعجبك ايضا
فعلى سبيل المثال؛ تعد الإصابة برشح الأنف في الهواء الطلق خلال موسم حبوب اللقاح مؤشراً على حمى القش، بينما قد يرجع الرشح عند الجلوس على أريكة إلى الحساسية تجاه عث الغبار المنزلي.
أما رشح الأنف الناجم عن نزلة البرد، فينشأ ببطء ويتم التعافي منه تدريجياً باستعمال رذاذ الأنف أو تعاطي مسكنات التهاب الحلق وأدوية السعال بالإضافة إلى بعض الراحة.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن حساسية الأنف تكون مصحوبة بحكة ملحوظة في الأنف أو العين أو الحلق واحمرار العينين. وعادةً ما يكون المخاط شفافاً في حال الإصابة بالحساسية، بينما يكون أصفر مائلا للأخضر عند الإصابة بنزلة برد.-(د ب أ)
تعليقات
إرسال تعليق