وأوضحت "الجمعية الأمريكية للزهايمر" أن التلف والأضرار الذى يتسببه ارتفاع النبض وضغط الدم على القلب، والأوعية الدموية معرضة حياة المريض للعديد من المشاكل الصحية، منها الأزمات القلبية والسكتات الدماغية، وقد يضاعف بصورة كبيرة من فرص الإصابة بالزهايمر.
قد يعجبك ايضا
كانت الأبحاث الطبية قد أجريت على أكثر من 177 شخصا، تراوحت أعمارهم ما بين الخامسة والخمسين إلى المائة، ولم يعانوا من أية أعراض لمرض العصر الزهايمر، حيث خضع جميع المشاركين لفحص وقياس مستوى الضغط لديهم مع أخذ قراءات مختلفة لمستوى النبض.
أشارت المتابعة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم والنبض، لوحظ تراكم طبقات مادة "الاميلويد" المسببة لزيادة فرص الإصابة بالزهايمر بينهم.
نيويورك (أ.ش.أ)
تعليقات
إرسال تعليق