قد يعجبك ايضا
إلا أن الحالة التي كانت فيها وشكل الحقيبة المشبوه جعلها موضع شك حراس السجن الذين فتشوا الحقيبة ووجدوا شريكها يجلس بوضعية الجنين في داخلها، فألقي القبض على أرجونا في اللحظة ذاتها ولا تزال التهم بحقها قيد الإصدار.
يذكر أن السجون في المكسيك غير حازمة مع المساجين، والهروب منها أمر شائع، والأكثر من ذلك هو أن عملية إدارة الجرائم تنظم من خلف القضبان، وغالبا ما يتبين أن الحراس متورطون بهذه الأمور.
تعليقات
إرسال تعليق