الشعر على العلم التركي ليس شعاراً اسلامياً، فحسب كتب التاريخ في فترة إنشاء تركيا
الحديثة بعد سقوط الدولة العثمانية فإن الهلال والنجمة عبارة عن علامات مقدسة عند الأتراك القدامى الذين انتشروا الآن في مناطقة عديدة في العالم أهمها تركيا: 24 مليون في أوزبكستان، و20 مليون في ايران، و10 مليون في روسيا، و11 مليون في الصين.
عبد الأتراك القدامى الها في السماء يسير أمور الدنيا لكن ليس بمثل الاديان السماوية وهو ما كان يعرف بالديانة التنغرية ، فهم يرون أن المطلوب خلق التوازن مع الحياة ومن دون عبادات تشبه عبادة المسلمين أو المسيحيين ... وكان الهدف من اختراعها بأن ما يوحد الأتراك ليس الدين "الإسلامي أو المسيحي" لكن ما يوحدهم هو القومية القديمة التي انحدروا منها وهو هدف الفكر القومي التركي الذي أقام العلمانية.
تعليقات
إرسال تعليق