قد يعجبك ايضا
ويوقل لويس كران الطبيب النفسي وخبير النوم في مايو كلينيك: "في السابق كان الناس يقرؤون كتاباً قبل النوم. بينما المشكلة اليوم في الجهاز المضاء والمشكلة التي يسببها مصدر الضوء الآتي من الهاتف."
وقد أجرى الباحثون تجربة بينت أن الضوء لا يتدخل في الميلاتونين في حال كان سطوع الضوء مخففاً وبعيداً عن وجه المستخدم أو المتواجد في الغرفة مسافة 14 إنشاً على الأقل، وبالتالي لا يؤثر على نومه.
تعليقات
إرسال تعليق