قد يعجبك ايضا
وتدور المسرحية حول رجلين يدعيان "فلاديمير" و"استراغون" ينتظران شخصا يدعى "غودو".
مسألة الانتظار في المسرحية هي موضوعته الأساس، بل روحه بعبارة أدق. ومردّ كل هذا، ان الانتظار بحد ذاته عبث حقيقي خالص لا تشوبه شائبة، خاصة عندما يكون الشيء المنتظر لا وجود له أصلاً أو لا معنى له، بل لا هيئة له.
وأصبح انتظار غودو رمزا للقادم الذي لا يجيء أبداً.
تعليقات
إرسال تعليق