لكنه وبكل قوة خلع الفردة الثانية، وبسرعة رماها تجاه الفردة الأولى.
ظن البعض أنه غضب فاستغربوا ذلك منه لما عرف عنه الهدوء ، فسألوا:
قد يعجبك ايضا
"ما حملك على ما فعلت؟"...
فقال غاندي الحكيم : "أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع
الانتفاع بهما".
هكذا يكون التعامل مع سقطات الحياة بتحويلها إلى لحظات مجد وخلود وانتصار.
تعليقات
إرسال تعليق