نستعمل لفظة "صايع" ونعني بها الذي يمشي على غير هدى, وهي من صاع يصوع,
فيقال: وصاعَ الغَنَمَ يَصُوعُها صَوْعاً: فرّقها؛
قال أَوْسُ بن حَجَر:
يَصُوعُ عُنُوقَها أَحْوَى زَنِـيمُ *** له ظَأْبٌ كما صَخِبَ الغَرِيمُ
لأن حال "الصايع" الذي يمشي على غير هدى كمن يمشي مضطربًا متفرقًا.
تعليقات
إرسال تعليق