كان المعتصم يكتب كتابة ضعيفة، ويقرأ قراءة ضعيفة، وإن ورد في مصادر أخرى أنه
كان أميّاً لا يقرأ ولا يكتب. ويقال إن سبب ذلك أنه رأى جنازة بعض الخدم يوماً فقال: ليتني مثل هذا حتى أتخلَّص من الكُتَّاب، فقال له أبوه الرشيد: والله لا عذبتك بشيء تختار عليه الموت، ومنعه من الكُتَّاب منذ يومئذ.
تعليقات
إرسال تعليق