في الماضي، كان يتم
التصوير داخل سيارة ثابتة ومن ثم تدمج عن طريق برامج الحاسوب بصور خلفية توحي بأنها
تتحرك.
اليوم ومع توفر
الكاميرات الرقمية الخفيفة والصغيرة، أصبحت المهمة أكثر سهولة. في بعض الخدع
السينمائية، كان يتم نزع الزجاج الأمام للسيارة ووضع الكاميرا في المقدمة من
الخارج. لكن ليس من الصعب الآن ثبيت عدة كاميرات مصغرة داخل السيارة سواء بتعليقها
في المرآة الأمامية أو بدلاً من المرآة شريطة ألا يظهر ظلها إذا كانت أشعة الشمس
ساقطة على الزجاج الأمامي للسيارة. كما يمكن تثبيت الكاميرات على التابلو واستخدام
كاميرات ذات حاضنات مرنة لتجنب اهتزاز الكاميرا أثناء حركة السيارة.
تعليقات
إرسال تعليق