فرّق بعضهم بين (ماتع وممتع) فقال:
((الماتِعُ من كل شيء البالغ في الجود أقصى غايته ، أي المتقن الصنعة .
((الماتِعُ من كل شيء البالغ في الجود أقصى غايته ، أي المتقن الصنعة .
فإذا قيل قصة ماتعة أي محكمة الصياغة وتحتوي على فوائد عظيمة . فإذا أثرت على
القارئ وجعلته يستمتع بقراءتها فتكون القصةُ مُمْتِعَةً )).
القارئ وجعلته يستمتع بقراءتها فتكون القصةُ مُمْتِعَةً )).
ويُقَالُ : أمْتَعَ بالشَّيءِ ، وتَمَتَعَ بهِ ، واسْتَمْتَعَ.
وان كان البعض الآخر يعتقد ان لهما نفس المعنى.
وان كان البعض الآخر يعتقد ان لهما نفس المعنى.
تعليقات
إرسال تعليق