برلين - (د ب أ) - يعد التبرع بالدم عملا
صحيا ليس فقط للشخص الذي يتلقى الدم لكنه أيضا يفيد المتبرع حيث يقلل من خطورة
الإصابة بالأزمات القلبية وفقا لدراسة حديثة.
وقال فريدريش ارنست دوبه الذي يعمل بهيئات التبرع بالدم التابعة للصليب الأحمر الألماني في غرب ألمانيا "إنه (التبرع بالدم) يحفز إنتاج خلايا دم جذعية جديدة ويحسن نظام الدورة الدموية بأكمله".
"ووفقا لدراسة فنلندية أجريت مؤخرا، فإن التبرع بالدم بانتظام يقلل مخاطر الإصابة بأزمات قلبية بين الرجال بسبب التخلص من الكوليسترول".
وأوضح يان نواك من هيئة التبرع بالدم في لايبزيج ان الجسم السليم يعوض السوائل المفقودة وخلايا الدم الحمراء سريعا، قائلا إن "من المهم، مع ذلك، أن يتناول المتبرع بالدم كميات كافية من الطعام قبل وبعد التبرع ويشرب سوائل أكثر من المعتاد".
وعادة ما تستغرق العملية الفعلية للتبرع بالدم حوالي عشر دقائق، كما أن العملية برمتها، بما في ذلك الشكليات قبل التبرع وفترة راحة قصيرة بعد التبرع، لا تتجاوز ساعة. ويتم فحص المتبرعين لأول مرة من قبل طبيب، حيث يقوم بقياس ضغط الدم والنبض ومستوى الهيموغلوبين، الذي يحمل الأكسجين إلى جميع خلايا الجسم. ويطلب منهم أيضا استيفاء بيانات استبيان.
وقال فريدريش ارنست دوبه الذي يعمل بهيئات التبرع بالدم التابعة للصليب الأحمر الألماني في غرب ألمانيا "إنه (التبرع بالدم) يحفز إنتاج خلايا دم جذعية جديدة ويحسن نظام الدورة الدموية بأكمله".
"ووفقا لدراسة فنلندية أجريت مؤخرا، فإن التبرع بالدم بانتظام يقلل مخاطر الإصابة بأزمات قلبية بين الرجال بسبب التخلص من الكوليسترول".
وأوضح يان نواك من هيئة التبرع بالدم في لايبزيج ان الجسم السليم يعوض السوائل المفقودة وخلايا الدم الحمراء سريعا، قائلا إن "من المهم، مع ذلك، أن يتناول المتبرع بالدم كميات كافية من الطعام قبل وبعد التبرع ويشرب سوائل أكثر من المعتاد".
وعادة ما تستغرق العملية الفعلية للتبرع بالدم حوالي عشر دقائق، كما أن العملية برمتها، بما في ذلك الشكليات قبل التبرع وفترة راحة قصيرة بعد التبرع، لا تتجاوز ساعة. ويتم فحص المتبرعين لأول مرة من قبل طبيب، حيث يقوم بقياس ضغط الدم والنبض ومستوى الهيموغلوبين، الذي يحمل الأكسجين إلى جميع خلايا الجسم. ويطلب منهم أيضا استيفاء بيانات استبيان.
تعليقات
إرسال تعليق