هل من الممكن أن تكون دلوًا مضاعفًا؟ هل من الممكن أن يكون طالعك هو الدلو كما برجك هو الدلو؟
عندما يكون الدلو هو طالعك تطلّع إلى الكوكبين المهيمنين على برجك وهما: كوكب "أورانوس" وكوكب "زحل". ففيهما دراسة للسمات المتضادة والمتناقضة والمكملة. يمنحك كوكب "أورانوس" لمحة عن الاندفاع والتفرُّد بينما يضفي كوكب "زحل" عليك أسلوبًا خجولاً ومتسمًا بالتصميم في الوقت ذاته. يؤكد كوكب "أورانوس" ميول العقل الغريبة والجذرية، بينما يعمِّق كوكب "زحل" جذورك في القيم التقليدية والواعية للاتفاق الجماعيّ في الرأي، ويفرض كلا الكوكبين طبيعة عنيدة مستقلة. فبينما يعمل كوكب "أورانوس" على تنمية بحيث لا يهدأ عن المغامرات والمفاجآت يخمد كوكب "زحل" هذه الهمّة بفعل الحذر والواقع. يحث كوكب "أورانوس" الحدس على الإتيان بأفكار ملهمة ويوفر كوكب "زحل" الانضباط اللازم لتفعيل هذه الأفكار.
يعيش الأفراد ذوو طالع الدلو حياتهم مصلحين اجتماعيين يكرسون حياتهم لقضية أو لجماعة معينة تهدف إلى تغيير الأفكار الاجتماعية، وإلا فإنهم يعملون على إصلاح أساليب حياتهم وأبنائهم وأعمالهم وحتى أحوال أصدقائهم الطائشين والعصاة. أنت منظّم متميز؛ أنك بوسعك تنظيم وتبسيط أي مفهوم أو مسار عمل. تصادف على طريقك نحو الحقيقة الكثير من التحديات الفكرية ويقهر حماسك على المدى الطويل كل معارضة.
يناسب وضع الخصومة طالع الدلو؛ لأن لديك مقومات متساوية من التصميم والخجل؛ إذ تخفي موضوعية المناطرة العلنيّة والصراعات الأيديولوجية إحساسًا متذبذبًا شبه متسحٍ بالذات الشخصية. قد يتهمك البعض بعدم الاكتراث واللامبالاة، ولكنهم على غير علم بكم هو مؤلم لك أن تبدي عمق مشاعرك وعواطفك.
بوسعك الفوز بجائزة أكثر الأعضاء قيمة ونفعًا، وبجائزة أحب شخصية بسبب ما تبدو به من مواهب ونبوغ متأصل. أنت موفَّق في جميع الموضوعات تقريبًا الميكانيكية منها والقنية والمنطقية واللغوية، وتتميز بودّ صريح مبتهج بعيد عن كل انفعال وعاطفية مفرطة.
لكنك قد لا تثق على نحو مفرط أو تعطي من نفسك بلا حدود. فأنت تفضل حرية الحركة ولا تحب أن تقيدك مطالب معارف عابرين، ومع ذلك قد تخشى الاحتياجات الأكثر عمقًا التي تثيرها العلاقات الحميمة بين فردين والتي يتم فيها توقُّع الحب وتبادل العواطف. فطثيرًا ما تلجأ إلى الإنسانية مفضِّلاً إياها على البشرية.
الحرية والصداقة كلمتان دليليتان مرتبطتان بطالع الدلو. استخدمهما لتوسعة نطاق أسلوب حياتك ولتعميق ارتباطاتك وتقويتها بدلاً من أن تظل متباعدًا ومنعزلاً.
عندما يكون الدلو هو طالعك تطلّع إلى الكوكبين المهيمنين على برجك وهما: كوكب "أورانوس" وكوكب "زحل". ففيهما دراسة للسمات المتضادة والمتناقضة والمكملة. يمنحك كوكب "أورانوس" لمحة عن الاندفاع والتفرُّد بينما يضفي كوكب "زحل" عليك أسلوبًا خجولاً ومتسمًا بالتصميم في الوقت ذاته. يؤكد كوكب "أورانوس" ميول العقل الغريبة والجذرية، بينما يعمِّق كوكب "زحل" جذورك في القيم التقليدية والواعية للاتفاق الجماعيّ في الرأي، ويفرض كلا الكوكبين طبيعة عنيدة مستقلة. فبينما يعمل كوكب "أورانوس" على تنمية بحيث لا يهدأ عن المغامرات والمفاجآت يخمد كوكب "زحل" هذه الهمّة بفعل الحذر والواقع. يحث كوكب "أورانوس" الحدس على الإتيان بأفكار ملهمة ويوفر كوكب "زحل" الانضباط اللازم لتفعيل هذه الأفكار.
يعيش الأفراد ذوو طالع الدلو حياتهم مصلحين اجتماعيين يكرسون حياتهم لقضية أو لجماعة معينة تهدف إلى تغيير الأفكار الاجتماعية، وإلا فإنهم يعملون على إصلاح أساليب حياتهم وأبنائهم وأعمالهم وحتى أحوال أصدقائهم الطائشين والعصاة. أنت منظّم متميز؛ أنك بوسعك تنظيم وتبسيط أي مفهوم أو مسار عمل. تصادف على طريقك نحو الحقيقة الكثير من التحديات الفكرية ويقهر حماسك على المدى الطويل كل معارضة.
يناسب وضع الخصومة طالع الدلو؛ لأن لديك مقومات متساوية من التصميم والخجل؛ إذ تخفي موضوعية المناطرة العلنيّة والصراعات الأيديولوجية إحساسًا متذبذبًا شبه متسحٍ بالذات الشخصية. قد يتهمك البعض بعدم الاكتراث واللامبالاة، ولكنهم على غير علم بكم هو مؤلم لك أن تبدي عمق مشاعرك وعواطفك.
بوسعك الفوز بجائزة أكثر الأعضاء قيمة ونفعًا، وبجائزة أحب شخصية بسبب ما تبدو به من مواهب ونبوغ متأصل. أنت موفَّق في جميع الموضوعات تقريبًا الميكانيكية منها والقنية والمنطقية واللغوية، وتتميز بودّ صريح مبتهج بعيد عن كل انفعال وعاطفية مفرطة.
لكنك قد لا تثق على نحو مفرط أو تعطي من نفسك بلا حدود. فأنت تفضل حرية الحركة ولا تحب أن تقيدك مطالب معارف عابرين، ومع ذلك قد تخشى الاحتياجات الأكثر عمقًا التي تثيرها العلاقات الحميمة بين فردين والتي يتم فيها توقُّع الحب وتبادل العواطف. فطثيرًا ما تلجأ إلى الإنسانية مفضِّلاً إياها على البشرية.
الحرية والصداقة كلمتان دليليتان مرتبطتان بطالع الدلو. استخدمهما لتوسعة نطاق أسلوب حياتك ولتعميق ارتباطاتك وتقويتها بدلاً من أن تظل متباعدًا ومنعزلاً.
تعليقات
إرسال تعليق