هذا مثل يوجد في أكثر من ثقافة منها الثقافة العربية والصينية والألمانية وغير ذلك حول العالم،
ومعناه أن الإنسان طماع جداً ولا يرضى بما قسمه الله له وبما اكتسبه من عمله حتى الموت.
ومعناه أن الإنسان طماع جداً ولا يرضى بما قسمه الله له وبما اكتسبه من عمله حتى الموت.
وهناك قصة فيها هذه الحكمة حيث يروى أن حجراً فيه عين بشرية لم تستطع أي مادة في الدنيا أن تزنه في الميزان، فكلما وضعوا أمامها ذهباً أو فضة كانت هذه العين المحفوظة في الزجاج تظهر أثقل من عشرات الكيلوغرامات... حتى جاء حكيم ووضع في الكفة الثانية بعض الرمل فوزنها.
تعليقات
إرسال تعليق