الوراثة:
إذا كانت الهالات السوداء منتشرة في عائلة الطفل، فقد يكون الطفل أكثر عرضة لظهور الهالات السوداء تحت عينيه، حيث يكون لديه وراثيًا جلد رقيق جدًا تحت منطقة العين.
البشرة الفاتحة:
أثبتت الدراسات أن الأطفال ذوي البشرة الفاتحة يعانون أكثر من الدوائر السوداء تحت أعينهم مقارنة بالأطفال ذوي البشرة الداكنة.
الحساسية:
سواء الحساسية الجلدية أو حساسية الجيوب الأنفية، فقد يسبب تهيج الحساسية لدى الأطفال إلى احتقان الأنف مما يتسبب في ظهور الهالات السوداء لدى الطفل.
نزلات البرد المتكررة:
حيث إن إصابة الأطفال بنزلات البرد المتكررة تؤدي إلى انسداد الأنف وارتجاع الدم الغامق الذي لا يحتوي على الأكسجين إلى منطقة العين، مما يتسبب في زيادة حجم الأوردة وظهورها بلون قاتم، ومن ثم تظهر الهالات السوداء تحت عيني الطفل.
الجفاف:
شرب كمية قليلة من الماء والسوائل الأخرى يؤدي إلى فقدان سوائل الجسم مما يساعد على ظهور الهالات لدى الطفل، لذا فإنها تظهر لدى الطفل المصاب بإسهال شديد أو قيء أو كلاهما معًا وتعد حينئذ مؤشرًا تحذيريًا على نقص السوائل في الجسم.
فرك العينين:
يفرك الأطفال أعينهم كثيرًا قبل النوم أو أثناء المذاكرة أو مشاهدة التلفاز مما يؤدي إلى جفاف هذه المنطقة ويصيب الأوعية الدقيقة فيها بالضرر مع مرور الوقت فتظهر الهالات السوداء تحت عينيه في سن مبكر.
التهاب العين:
التهاب العين والجفون شائع عند الأطفال وغالبًا يكون له علاقة بنزلات البرد وقد يصاحب هذا الالتهاب ظهور الهالات السوداء لدى الطفل.
الأنيميا:
تظهر الهالات السوداء لدى الأطفال الذين لا يتبعون نظامًا غذائيًا صحيًا ويعانون من الأنيميا وبالأخص نقص الحديد فهو أحد الأسباب الأكثر شيوعا لظهور هذه الهالات.
التعرض لأشعة الشمس:
تعرض الطفل لأشعة الشمس لفترة طويلة يمكن أن يزيد من تصبغ سطح الجلد وتكوين دوائر داكنة حول العينين.
السهر واضطرابات مواعيد النوم:
يعتبر عدم حصول الطفل على قسط كافٍ من النوم وسهره وكثرة مشاهدته للتلفاز أو لعبه على الكمبيوتر والأجهزة الإلكترونية أحد العوامل الأساسية لظهور الهالات السوداء.
تعليقات
إرسال تعليق