تقول الدكتورة " فدوى عبد المعطى" أخصائى علم الاجتماع: للأسف الأباء عادةً ما يمنعون أولادهم عن أشياء هم أنفسهم يفعلونها أمامهم، بحجة أنها أفعال خاصة بالكبار، وللأسف مع الوقت يفقدون مصدقيتهم عند أولادهم، الذين...
تقول الدكتورة " فدوى عبد المعطى" أخصائى علم الاجتماع: للأسف الأباء عادةً ما يمنعون أولادهم عن أشياء هم أنفسهم يفعلونها أمامهم، بحجة أنها أفعال خاصة بالكبار، وللأسف مع الوقت يفقدون مصدقيتهم عند أولادهم، الذين يكررون التمرد ومن هنا تبدأ المشاكل .
وفيما يلى أهم الأخطاء الشائعة التى يقع بها الأباء أمام أولادهم والتى قد تؤدى بهم إلى مشاكل نفسية كبرى.
الكذب:
يأمر بعض الأباء ابنائهم بألا يكذبوا وفى نفس الوقت يرن جرس الهاتف فيطلب الأب من ابنه أن يخبر المتصل أنه نائم أو ليس بالمنزل، وهو ما يشكل بالنسبة للطفل فجوة كبيرة، بين الكذب الذى يعاقب من أجله، والكذب الذى يمارسه الأب دون خوف أو عقاب.
التدخين:
أيضاً يمنع أولياء الأمور أطفالهم من الجلوس فى أماكن التدخين، ثم يخرجوهم من الغرفة حتى يدخنوا، ويقع الطفل هنا بين الشىء ونقيضه.
العصبية:
دائماً ما يطلب الأب من ابنه أن يتحدث مع أخيه الأكبر أو مع أمه بطريقة مهذبة وبصوت منخفض، وفى نفس الوقت يجده يعارك زوجته وزملائه فى العمل.
التحرش:
يعانى بعض الأطفال من مشاكل نفسية عملاقة بسبب رؤية أبيه يتحرش بالخادمة على سبيل المثال، أو يلقى بعبارة غير لائقة على ممثلة أو عارضة فى التلفزيون، وغيرها من المواقف التى تسبب الارتباك للطفل.
السباب:
هذا الخطأ يقع به الكثير من أولياء الأمور، حيث يمنعون أطفالهم عن ألفاظ مثل "زبالة، غبى" وغيرها وهم فى نفس الوقت يسبون ويلعنون أمامهم.
السهر:
النوم مبكراً والاستيقاظ فى مواعيد ثابتة من أهم متطلبات الأبوين، وفى نفس الوقت يحلون لنفسهم السهر والخروج عن المنزل فى ساعات متأخرة.
الملابس غير اللائقة :
عادةً ما تقع الأم فى مشكلة عندما تمنع ابنتها عن ارتداء الملابس الجريئة وفى نفس الوقت دولاب الأم يكون ملىء بالفساتين والملابس القصيرة والعارية.
حكايات عن الخبرات السابقة :
بشكل عام يرفض الأب أو الأم أى فعل بعيد عن الأخلاق يقوم به الأبناء وفى نفس الوقت يحكوا لهم عن خبراتهم السابقة وتجاربهم بكل تباهى.
وفيما يلى أهم الأخطاء الشائعة التى يقع بها الأباء أمام أولادهم والتى قد تؤدى بهم إلى مشاكل نفسية كبرى.
الكذب:
يأمر بعض الأباء ابنائهم بألا يكذبوا وفى نفس الوقت يرن جرس الهاتف فيطلب الأب من ابنه أن يخبر المتصل أنه نائم أو ليس بالمنزل، وهو ما يشكل بالنسبة للطفل فجوة كبيرة، بين الكذب الذى يعاقب من أجله، والكذب الذى يمارسه الأب دون خوف أو عقاب.
التدخين:
أيضاً يمنع أولياء الأمور أطفالهم من الجلوس فى أماكن التدخين، ثم يخرجوهم من الغرفة حتى يدخنوا، ويقع الطفل هنا بين الشىء ونقيضه.
العصبية:
دائماً ما يطلب الأب من ابنه أن يتحدث مع أخيه الأكبر أو مع أمه بطريقة مهذبة وبصوت منخفض، وفى نفس الوقت يجده يعارك زوجته وزملائه فى العمل.
التحرش:
يعانى بعض الأطفال من مشاكل نفسية عملاقة بسبب رؤية أبيه يتحرش بالخادمة على سبيل المثال، أو يلقى بعبارة غير لائقة على ممثلة أو عارضة فى التلفزيون، وغيرها من المواقف التى تسبب الارتباك للطفل.
السباب:
هذا الخطأ يقع به الكثير من أولياء الأمور، حيث يمنعون أطفالهم عن ألفاظ مثل "زبالة، غبى" وغيرها وهم فى نفس الوقت يسبون ويلعنون أمامهم.
السهر:
النوم مبكراً والاستيقاظ فى مواعيد ثابتة من أهم متطلبات الأبوين، وفى نفس الوقت يحلون لنفسهم السهر والخروج عن المنزل فى ساعات متأخرة.
الملابس غير اللائقة :
عادةً ما تقع الأم فى مشكلة عندما تمنع ابنتها عن ارتداء الملابس الجريئة وفى نفس الوقت دولاب الأم يكون ملىء بالفساتين والملابس القصيرة والعارية.
حكايات عن الخبرات السابقة :
بشكل عام يرفض الأب أو الأم أى فعل بعيد عن الأخلاق يقوم به الأبناء وفى نفس الوقت يحكوا لهم عن خبراتهم السابقة وتجاربهم بكل تباهى.
تعليقات
إرسال تعليق