زوجي يغار على لحد الجنون !!
والمصاب بهذا المرض النفسي هو من اعنف الرجال ضربا لزوجتة بل قد يصل بة الامر الى حد قتلها حيث يتمادى فى غيرتة , واعتقادة بانها تخونة , ويتصور ان أي حديث تليفوني لها او رغبة فى الخروج من المنزل تكون بدافع لقاء العشيق حتى انه قد يتصور انها تخونة مع صديقتها وان هناك علاقة شاذة معها !
الابناء هم ضحية ضرب الازواج لزوجاتهم !
ونجد ان الابناء دائما ضحية لما يرتكبة اباؤهم , فعلاوة على الصور الذهنية القاسية التى تترسب فى اذهانهم بسبب ضرب امهاتهم والتى تظهر اثارها السيئة فيما بعد .. كما سبق نجد انهم يصبحون مجال التنفيث عن غضب الامهات , حيث تقوم الزوجة المضروبة بضرب ابنائها بدون سبب !!!
هل من علاج ؟
من المؤسف عدم وجود مراكز لعلاج مشاكل الزواج عندنا كما هو الحال بالبلاد المتقدمة.
اذ ان هذه المشكلة لابد من استكشاف ابعادها النفسية والاسرية بشكل علمي يغني عن تدخل الاهل الذي قد يزيد الامر سوءا . فاحيانا يرتبط السبب باكتساب الزوج هذا السلوك من والده الذي كان يضرب امه احيانا ويكون المجتمع , خاصة المجتمعات البدائية , هو الدافع لهذا السلوك عموما , فالطبيب النفسي يمكن ان يقوم بهذه المهمة بالحديث الى الزوجين والتقارب بينهما واستبعاد اسباب العنف .
وربما اهم خطوة لعلاج هذا الامر هى الوقاية منه , بمعني انه على الزوجين ان يغيرا من الاحاديث اذا تراءى لهما ان الامر سيتصاعد الى الشجار ثم الضرب !!
فقطع الحديث او الخروج للتمشية او اداء اى شئ مختلف قد يقي من تتطور النزاع , على ان يستكمل الحديث فيما بعد ان تهدا النفوس ..
والمصاب بهذا المرض النفسي هو من اعنف الرجال ضربا لزوجتة بل قد يصل بة الامر الى حد قتلها حيث يتمادى فى غيرتة , واعتقادة بانها تخونة , ويتصور ان أي حديث تليفوني لها او رغبة فى الخروج من المنزل تكون بدافع لقاء العشيق حتى انه قد يتصور انها تخونة مع صديقتها وان هناك علاقة شاذة معها !
الابناء هم ضحية ضرب الازواج لزوجاتهم !
ونجد ان الابناء دائما ضحية لما يرتكبة اباؤهم , فعلاوة على الصور الذهنية القاسية التى تترسب فى اذهانهم بسبب ضرب امهاتهم والتى تظهر اثارها السيئة فيما بعد .. كما سبق نجد انهم يصبحون مجال التنفيث عن غضب الامهات , حيث تقوم الزوجة المضروبة بضرب ابنائها بدون سبب !!!
هل من علاج ؟
من المؤسف عدم وجود مراكز لعلاج مشاكل الزواج عندنا كما هو الحال بالبلاد المتقدمة.
اذ ان هذه المشكلة لابد من استكشاف ابعادها النفسية والاسرية بشكل علمي يغني عن تدخل الاهل الذي قد يزيد الامر سوءا . فاحيانا يرتبط السبب باكتساب الزوج هذا السلوك من والده الذي كان يضرب امه احيانا ويكون المجتمع , خاصة المجتمعات البدائية , هو الدافع لهذا السلوك عموما , فالطبيب النفسي يمكن ان يقوم بهذه المهمة بالحديث الى الزوجين والتقارب بينهما واستبعاد اسباب العنف .
وربما اهم خطوة لعلاج هذا الامر هى الوقاية منه , بمعني انه على الزوجين ان يغيرا من الاحاديث اذا تراءى لهما ان الامر سيتصاعد الى الشجار ثم الضرب !!
فقطع الحديث او الخروج للتمشية او اداء اى شئ مختلف قد يقي من تتطور النزاع , على ان يستكمل الحديث فيما بعد ان تهدا النفوس ..
تعليقات
إرسال تعليق