قد يعجبك ايضا
اما السبب العلمي لها فهو التقلب الحاد في هرمونات المرأة اثناء الحمل والذي يجعلها قليلة الصبر وسريعة الغضب وتزداد حساسيتها على الروائح في الوقت الذي تشعر فيه بتعب وإرهاق جسدي ولا تكون بنشاطها الكامل، وبشكل خاص في الأشهر الأولى من الحمل عندما تختبر الدوار والغثيان الصباحي.
فلا تجد أحدًا تفرغ فيه غضبها هذا وتصب كل انزعاجها فيه سوى زوجها وبخاصة عندما تراه يعيش حياته بشكل طبيعي، وهي لا تستطيع ذلك فتنفر حينئذ منه وتشعره بأنها لا تتحمل وجوده بقربها لكن سرعان ما تعود المياه الى مجاريها بعد الولادة!
تعليقات
إرسال تعليق