يسعى العديد من الناس إلى تكوين علاقات اجتماعية جيدة مع الآخرين، إلا أن تكوين هذه العلاقات يكون مترتبا على الانطباع الشخصي الذي يتركه الإنسان في نفوس الآخرين، وفق ما جاء على موقع اليوم السابع.
والكثير من الناس يسعون إلى ترك صورة جيدة أمام الآخرين، وأن يظهروا في أفضل صورة أمام من حولهم، لأن العلاقات الاجتماعية التي تحدث مستقبلا تكون مبنية فى الأساس على هذا الانطباع الأول، كما يقول خبير التنمية البشرية عبد الرحمن محمود.
وأضاف أنه يمكن للإنسان أن يترك انطباعا جيدا عنه في نفوس الآخرين من خلال العديد من الأشياء البسيطة، فعند تعامل الإنسان مع أي شخص لأول مرة يجب عليه أن يكون واثقا من نفسه من خلال حديثه وحركته وطريقة تعامله معهم، لأن هذا يترك انطباعا إيجابيا لدى الآخرين عنه، ويزيد من ثقتهم به.
وأشار محمود إلى أن المظهر العام هو الآخر من الأشياء المهمة فى ترك الانطباع، فالمظهر يعبر عن شخصية صاحبه من خلال نوعية الملابس وشكلها وألوانها، فلكل هذه الأشياء دور في رسم صورة الإنسان أمام الآخرين، وخاصة أن لكل لون وشكل دلالة معينة يتركها الإنسان عند الآخرين، والتي يبنون بناء عليها انطباعهم، موضحا أن المظهر لا يقتصر فقط على الملابس، بل يمتد إلى شكل الإنسان بشكل عام، فهو يشمل الأظافر والشعر ومدى تناسق ألوان الملابس.
كما أن حركة جسم الإنسان تترك لدى الآخرين أيضا انطباعا مهما فهي تعبر عن شخصية الإنسان ومدى ثقته بنفسه، مضافا إليها تعبيرات الوجه والتي تعد وسيلة لتعبير الإنسان عما يشعر به والتي تزيد من مصداقية الإنسان فى الكلام الذى يقوله.
كما يجب أن يهتم الإنسان بنبرة صوته وبدرجته، فيجب أن يكون الصوت مناسبا ليس بالمرتفع أو بالمنخفض، ويجب أن يكون واضحا للآخرين، وألا يكون نطق الكلمات سريعا أو بطيئا، بل يجب أن يكون معتدلا نوعا ما.
وحذر محمود من استخدام الكلمات الأجنبية أثناء الحديث لأن ذلك يترك انطباعا سلبيا عند الآخرين ويجعلهم يشعرون بأنهم أقل ثقافة ممن يحدثهم.
والكثير من الناس يسعون إلى ترك صورة جيدة أمام الآخرين، وأن يظهروا في أفضل صورة أمام من حولهم، لأن العلاقات الاجتماعية التي تحدث مستقبلا تكون مبنية فى الأساس على هذا الانطباع الأول، كما يقول خبير التنمية البشرية عبد الرحمن محمود.
وأضاف أنه يمكن للإنسان أن يترك انطباعا جيدا عنه في نفوس الآخرين من خلال العديد من الأشياء البسيطة، فعند تعامل الإنسان مع أي شخص لأول مرة يجب عليه أن يكون واثقا من نفسه من خلال حديثه وحركته وطريقة تعامله معهم، لأن هذا يترك انطباعا إيجابيا لدى الآخرين عنه، ويزيد من ثقتهم به.
وأشار محمود إلى أن المظهر العام هو الآخر من الأشياء المهمة فى ترك الانطباع، فالمظهر يعبر عن شخصية صاحبه من خلال نوعية الملابس وشكلها وألوانها، فلكل هذه الأشياء دور في رسم صورة الإنسان أمام الآخرين، وخاصة أن لكل لون وشكل دلالة معينة يتركها الإنسان عند الآخرين، والتي يبنون بناء عليها انطباعهم، موضحا أن المظهر لا يقتصر فقط على الملابس، بل يمتد إلى شكل الإنسان بشكل عام، فهو يشمل الأظافر والشعر ومدى تناسق ألوان الملابس.
كما أن حركة جسم الإنسان تترك لدى الآخرين أيضا انطباعا مهما فهي تعبر عن شخصية الإنسان ومدى ثقته بنفسه، مضافا إليها تعبيرات الوجه والتي تعد وسيلة لتعبير الإنسان عما يشعر به والتي تزيد من مصداقية الإنسان فى الكلام الذى يقوله.
كما يجب أن يهتم الإنسان بنبرة صوته وبدرجته، فيجب أن يكون الصوت مناسبا ليس بالمرتفع أو بالمنخفض، ويجب أن يكون واضحا للآخرين، وألا يكون نطق الكلمات سريعا أو بطيئا، بل يجب أن يكون معتدلا نوعا ما.
وحذر محمود من استخدام الكلمات الأجنبية أثناء الحديث لأن ذلك يترك انطباعا سلبيا عند الآخرين ويجعلهم يشعرون بأنهم أقل ثقافة ممن يحدثهم.
تعليقات
إرسال تعليق