يتعرض الكثير من الأطفال إلى إصابات في الرأس نتيجة الارتطام بجسم صلب أو السقوط عن الدراجة الهوائية أو الانزلاق على حافة المسبح أو الوقوع عن مكان مرتفع وغيرها الكثير من المسببات.
ويطلق على إصابات الرأس، وفق ما جاء على موقع "أنا زهرة"، اسم "النزيف الدماغي الرضي" والتي تقسم إلى نوعين حسب نوع الإصابة. فإن كانت الإصابة قد نجم عنها نزيف داخلي بدون وجود كسر في عظم الجمجمة، أطلق عليها اسم "إصابة مغلقة"، أما إن صاحبها كسر في عظم الجمجمة فيطلق عليها اسم "إصابة مفتوحة".
وغالباً ما يتعرض الطفل للإغماء (الكوما) بعد تعرضه للإصابة. وللتوعية دور كبير في الحد من هذه الإصابات؛ حيث يجب توعية الأطفال بضرورة ارتداء خوذة الرأس أثناء قيادة الدراجة الهوائية والزلاجات (السكيت بورد) وتجنب المرتفعات والأماكن الخطرة وتوخي الحذر عند صعود الدرج وعدم المشي على الأرضيات المبللة.
وقد تتأثر بعض قدرات الطفل النطقية واللغوية والإدراكية نتيجة النزيف الدماغي الرضي والتي نلخصها على النحو الآتي:
- ضعف القدرة على تمييز الأشياء بصرياً.
- ضعف حاستي الشم والتذوق.
- صعوبات في إيجاد الكلمات وصعوبات في التعبير اللفظي والتي يطلق عليها اسم الحبسة الكلامية أو الأفيجيا.
- ضعف في المهارات الفموية الحركية مثل: الأكل والمضغ واللعق والنفخ والتقبيل.
- ضعف في المهارات الحركية الدقيقة مثل: الإمساك بالملعقة أو الشوكة أو القلم.
- ضعف في المهارات الحركية الكبيرة مثل: المشي والجري.
- صعوبات في البلع (الديسفيجيا).
- عسر الكلام (الديسارثريا) وهي عدم القدرة على النطق بشكل صحيح بسبب ضعف عضلات اللسان والشفتين.
- ضعف المشاعر والأحاسيس، الخوف الزائد، الاكتئاب وبعض المشاكل السلوكية.
- ضعف الذاكرة قصيرة الأمد.
غالباً ما يتطلب الأطفال الذين أصيبوا بالنزيف الدماغي الرضي إلى خدمات التأهيل الطبي والتي تشمل العلاج الطبيعي والوظيفي والنطقي. ويتمكن الكثير من الأطفال من العودة إلى دراستهم وإلى حياتهم الاعتيادية. وتجدر الإشارة إلى ضرورة تقديم الخدمات التعليمية المساندة داخل الغرف الصفية للأطفال الذين أصيبوا بمثل هذه الإصابات.
ويطلق على إصابات الرأس، وفق ما جاء على موقع "أنا زهرة"، اسم "النزيف الدماغي الرضي" والتي تقسم إلى نوعين حسب نوع الإصابة. فإن كانت الإصابة قد نجم عنها نزيف داخلي بدون وجود كسر في عظم الجمجمة، أطلق عليها اسم "إصابة مغلقة"، أما إن صاحبها كسر في عظم الجمجمة فيطلق عليها اسم "إصابة مفتوحة".
وغالباً ما يتعرض الطفل للإغماء (الكوما) بعد تعرضه للإصابة. وللتوعية دور كبير في الحد من هذه الإصابات؛ حيث يجب توعية الأطفال بضرورة ارتداء خوذة الرأس أثناء قيادة الدراجة الهوائية والزلاجات (السكيت بورد) وتجنب المرتفعات والأماكن الخطرة وتوخي الحذر عند صعود الدرج وعدم المشي على الأرضيات المبللة.
وقد تتأثر بعض قدرات الطفل النطقية واللغوية والإدراكية نتيجة النزيف الدماغي الرضي والتي نلخصها على النحو الآتي:
- ضعف القدرة على تمييز الأشياء بصرياً.
- ضعف حاستي الشم والتذوق.
- صعوبات في إيجاد الكلمات وصعوبات في التعبير اللفظي والتي يطلق عليها اسم الحبسة الكلامية أو الأفيجيا.
- ضعف في المهارات الفموية الحركية مثل: الأكل والمضغ واللعق والنفخ والتقبيل.
- ضعف في المهارات الحركية الدقيقة مثل: الإمساك بالملعقة أو الشوكة أو القلم.
- ضعف في المهارات الحركية الكبيرة مثل: المشي والجري.
- صعوبات في البلع (الديسفيجيا).
- عسر الكلام (الديسارثريا) وهي عدم القدرة على النطق بشكل صحيح بسبب ضعف عضلات اللسان والشفتين.
- ضعف المشاعر والأحاسيس، الخوف الزائد، الاكتئاب وبعض المشاكل السلوكية.
- ضعف الذاكرة قصيرة الأمد.
غالباً ما يتطلب الأطفال الذين أصيبوا بالنزيف الدماغي الرضي إلى خدمات التأهيل الطبي والتي تشمل العلاج الطبيعي والوظيفي والنطقي. ويتمكن الكثير من الأطفال من العودة إلى دراستهم وإلى حياتهم الاعتيادية. وتجدر الإشارة إلى ضرورة تقديم الخدمات التعليمية المساندة داخل الغرف الصفية للأطفال الذين أصيبوا بمثل هذه الإصابات.
تعليقات
إرسال تعليق