تتعدد الأسباب المؤدية لفقدان السمع، منها ما يلي، بحسب موقع "WebMD":
- التعرض طويل الأمد للصوت العالي والمستمر: قد يسبب فقدانا طويل الأمد للسمع. ومن الأمور المتهمة بذلك هي أصوات الآلات في أماكن العمل. كما أن أشياء أخرى، منها صوت الدراجات النارية، قد يسبب ذلك أيضا مع الوقت. لذلك، فينصح بتجنب هذه الأصوات أو أخذ استراحات منها بين الحين والآخر. كما وينصح باستخدام سدادات الأذنين أثناء التعرض لهذه الأصوات.
- التعرض لصدمة في الرأس: قد يؤدي إلى خلخلة عظام الأذن الوسطى، ما قد يؤدي إلى تلف في الأعصاب، وذلك يفضي بدوره إلى فقدان السمع. كما أن التعرض المفاجئ لتغيرات في الضغط، عند الطيران أو الغوص، على سبيل المثال، قد يفضي إلى تلف طبلة الأذن أو الأذن الوسطى كاملة أو الأذن الداخلية، وذلك قد يسبب فقدان السمع أيضا.
- بعض الأمراض: تدخل موجات الصوت إلى الأذن الخارجية وتعبر إلى قناة الأذن، ما يؤدي إلى اهتزاز طبلة الأذن وغيرها من العظام الصغيرة في الأذن الوسطى. بعد ذلك ينتقل الاهتزاز إلى السائل المتواجد في قوقعة الأذن، وهو المكان الذي تتواجد به شعيرات تعمل على إرسال إشارات عصبية للدماغ للتمكن من فهم الصوت. فإن حدث تلف في أي من هذه الأجزاء أو حدث انسداد لأي من هذه الطرق نتيجة لأي مرض أو حالة، فعندها قد يحدث فقدان للسمع.
ومن الجدير بالذكر أن الأمراض التي تصيب الأطفال يؤدي بعض منها إلى فقدان السمع. فعلى سبيل المثال، قد تسبب التهابات الأذن امتلاء الأذن الوسطى بالسوائل، ما يفضي إلى فقدان مؤقت للسمع يزول مع زوال الالتهاب والسوائل. ويذكر أن هناك التهابات أخرى قد تسبب تلفا في الأذن الوسطى والداخلية، منها التهاب السحايا والحصبة.
- الأورام: تسبب الأورام في أماكن معينة انسدادات في قناة الأذن، ما يفضي إلى فقدان السمع. لكن السمع، في حالات عديدة، يعود للمصاب بعد إزالة هذه الأورام.
- تراكم المادة الشمعية في الأذن: تعمل المادة الشمعية المتواجدة في الأذن على على حماية قناة الأذن من البكتيريا والأوساخ، غير أن هذه المادة تتصلب وتتراكم في الأذن في بعض الأحيان، ما قد يسبب الشعور بالصداع والانسداد، ما يفضي إلى فقدان مؤقت للسمع، الأمر الذي يعالجه الطبيب بسرعة وأمن ليعود السمع فورا.
- التعرض طويل الأمد للصوت العالي والمستمر: قد يسبب فقدانا طويل الأمد للسمع. ومن الأمور المتهمة بذلك هي أصوات الآلات في أماكن العمل. كما أن أشياء أخرى، منها صوت الدراجات النارية، قد يسبب ذلك أيضا مع الوقت. لذلك، فينصح بتجنب هذه الأصوات أو أخذ استراحات منها بين الحين والآخر. كما وينصح باستخدام سدادات الأذنين أثناء التعرض لهذه الأصوات.
- التعرض لصدمة في الرأس: قد يؤدي إلى خلخلة عظام الأذن الوسطى، ما قد يؤدي إلى تلف في الأعصاب، وذلك يفضي بدوره إلى فقدان السمع. كما أن التعرض المفاجئ لتغيرات في الضغط، عند الطيران أو الغوص، على سبيل المثال، قد يفضي إلى تلف طبلة الأذن أو الأذن الوسطى كاملة أو الأذن الداخلية، وذلك قد يسبب فقدان السمع أيضا.
- بعض الأمراض: تدخل موجات الصوت إلى الأذن الخارجية وتعبر إلى قناة الأذن، ما يؤدي إلى اهتزاز طبلة الأذن وغيرها من العظام الصغيرة في الأذن الوسطى. بعد ذلك ينتقل الاهتزاز إلى السائل المتواجد في قوقعة الأذن، وهو المكان الذي تتواجد به شعيرات تعمل على إرسال إشارات عصبية للدماغ للتمكن من فهم الصوت. فإن حدث تلف في أي من هذه الأجزاء أو حدث انسداد لأي من هذه الطرق نتيجة لأي مرض أو حالة، فعندها قد يحدث فقدان للسمع.
ومن الجدير بالذكر أن الأمراض التي تصيب الأطفال يؤدي بعض منها إلى فقدان السمع. فعلى سبيل المثال، قد تسبب التهابات الأذن امتلاء الأذن الوسطى بالسوائل، ما يفضي إلى فقدان مؤقت للسمع يزول مع زوال الالتهاب والسوائل. ويذكر أن هناك التهابات أخرى قد تسبب تلفا في الأذن الوسطى والداخلية، منها التهاب السحايا والحصبة.
- الأورام: تسبب الأورام في أماكن معينة انسدادات في قناة الأذن، ما يفضي إلى فقدان السمع. لكن السمع، في حالات عديدة، يعود للمصاب بعد إزالة هذه الأورام.
- تراكم المادة الشمعية في الأذن: تعمل المادة الشمعية المتواجدة في الأذن على على حماية قناة الأذن من البكتيريا والأوساخ، غير أن هذه المادة تتصلب وتتراكم في الأذن في بعض الأحيان، ما قد يسبب الشعور بالصداع والانسداد، ما يفضي إلى فقدان مؤقت للسمع، الأمر الذي يعالجه الطبيب بسرعة وأمن ليعود السمع فورا.
تعليقات
إرسال تعليق