تتعدد الأنظمة الجسدية والأعضاء التي يجب أن تعمل بالشكل المناسب للاحتفاظ بتوازن طبيعي. وتتضمن هذه الأنظمة والأعضاء العضلات والعظام والمفاصل والبصر وعضو التوازن في الأذن الداخلية والأعصاب والقلب والأوعية الدموية. فعندما لا يعمل أي من هذه الأنظمة والأعضاء بالشكل المناسب، فعندها قد يصاب الشخص باضطراب في التوازن.
وعرف موقع "www.mayoclinic.com" اضطرابات التوازن بأنها حالات تسبب الشعور بالدوار أو عدم الثبات. فسواء أكان المصاب في وضعية الوقوف أو الجلوس أو الاستلقاء، فإنه يشعر بأنه يتحرك أو يعوم أو يدور.
تسبب العديد من الأمراض اضطرابات التوازن، غير أن معظمها ينجم عن مشاكل متعلقة بالأذن الداخلية.
أما عن كيفية العلاج، فهي تكون مختلفة بناء على السبب وراء عدم التوازن. وتتضمن الأساليب العلاجية ما يلي:
- إعادة التأهيل الدهليزي؛ حيث يقوم المعالج بتنظيم برنامج من التمارين الخاصة بالتوازن. هذا العلاج يساعد المصاب على التأقلم مع ما لديه من نقص في التوازن والحفاظ على القدرة على الحركة والقيام بالنشاطات الجسدية. ولوقاية المصاب من السقوط، فقد يقوم المعالج بوصف أدوات مساعدة على المشي، منها العكازات.
- إجراءات تحديد المواقع؛ حيث يقوم المعالج بعمل إجراء علاجي يتم عبره إزالة جزيئات مترسبة في الأذن الداخلية ونقلها إلى جزء آخر من الأذن.
- تغيير العادات الصحية والغذائية، فذلك قد يكون فعالا لدى بعض مصابي اضطرابات التوازن، منهم مرضى الشقيقة. كما وفي حالة كون الشخص يعاني من هبوط ضغط الدم الانتصابي، فهو يكون بحاجة إلى الحصول على الكثير من السوائل.
- العلاج الدوائي، ففي بعض الحالات، قد يستلزم علاج المصاب الحصول على الأدوية المستخدمة في السيطرة على الدوار والغثيان.
- العلاج الجراحي، والذي يستخدم لدى من يكون اضطراب التوازن لديهم ناجما عن أحد أنواع الأورام.
وعرف موقع "www.mayoclinic.com" اضطرابات التوازن بأنها حالات تسبب الشعور بالدوار أو عدم الثبات. فسواء أكان المصاب في وضعية الوقوف أو الجلوس أو الاستلقاء، فإنه يشعر بأنه يتحرك أو يعوم أو يدور.
تسبب العديد من الأمراض اضطرابات التوازن، غير أن معظمها ينجم عن مشاكل متعلقة بالأذن الداخلية.
أما عن كيفية العلاج، فهي تكون مختلفة بناء على السبب وراء عدم التوازن. وتتضمن الأساليب العلاجية ما يلي:
- إعادة التأهيل الدهليزي؛ حيث يقوم المعالج بتنظيم برنامج من التمارين الخاصة بالتوازن. هذا العلاج يساعد المصاب على التأقلم مع ما لديه من نقص في التوازن والحفاظ على القدرة على الحركة والقيام بالنشاطات الجسدية. ولوقاية المصاب من السقوط، فقد يقوم المعالج بوصف أدوات مساعدة على المشي، منها العكازات.
- إجراءات تحديد المواقع؛ حيث يقوم المعالج بعمل إجراء علاجي يتم عبره إزالة جزيئات مترسبة في الأذن الداخلية ونقلها إلى جزء آخر من الأذن.
- تغيير العادات الصحية والغذائية، فذلك قد يكون فعالا لدى بعض مصابي اضطرابات التوازن، منهم مرضى الشقيقة. كما وفي حالة كون الشخص يعاني من هبوط ضغط الدم الانتصابي، فهو يكون بحاجة إلى الحصول على الكثير من السوائل.
- العلاج الدوائي، ففي بعض الحالات، قد يستلزم علاج المصاب الحصول على الأدوية المستخدمة في السيطرة على الدوار والغثيان.
- العلاج الجراحي، والذي يستخدم لدى من يكون اضطراب التوازن لديهم ناجما عن أحد أنواع الأورام.
تعليقات
إرسال تعليق